الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 07:31 م - آخر تحديث: 07:20 م (20: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الدكتورة بلقيس ابو اصبع- رئيسة  مركز الجزيرة لدراسات حقوق الانسان
المؤتمر نت - محمد الحيدري -
بلقيس أبوإصبع:المؤتمر يؤمن بأهمية تكامل أدوارالمعارضة معه
أكدت الدكتورة بلقيس أبو اصبع رئيسة مركز حقوق الإنسان اليمني إن المؤتمر الشعبي العام استطاع منذ تأسيسه وحتى ألان أن يكون الإطار السياسي الذي تنطوي في ظله جميع التيارات والأطياف السياسية دون تمييز أو استعلاء علي أي منها مشيرة إلى أنة أتاح للجميع مشاركته في العمل السياسي.
وقالت الدكتورة بلقيس أبو اصبع رئيسة مركز الجزيرة لدراسات حقوق الإنسان: إن المؤتمر الشعبي العام يؤمن بأهمية أحزاب المعارضة ومؤسسات المجتمع المدني وأهمية وجودها على الساحة وتكامل أدوارها معه في تفعيل مسيرة بناء اليمن الحديث.
مشيرة إلى أن الارتفاع في نسبة منظمات المجتمع المدني الذي شهدته الساحة اليمنية في العقد الأخير حيث وصلت الي قرابة 415مؤسسة مدنية كان نتاجا للتسهيلات التي فرضها المؤتمر الشعبي العام في القانون الجديد للجمعيات الأهلية الذي صدر في عام 2001م موضحة ان صعود المؤتمر الشعبي العام إلى السلطة لم يتعارض في علاقته مع المجتمع المدني والأحزاب والسياسية.
وذكرت أن المؤتمر الشعبي حقق نجاحات كثيرة وهامة في تاريخ مسيرته حتى الآن فمنذ تأسيسه استطاع أن يكون الإطار السياسي الذي ينطوي في ظله جميع التيارات والأطياف السياسية الأخرى دون تمييز أو استعلاء ، وعملت في ظله وتجاوز الكثير من الصعوبات أهمها أحداث الانفصال .
وفي عام 96م كان أحد الشركاء الذي قام بتوقيع الوحدة والشريك السياسي في إرساء التطور السياسي ومنذ 96 وحتى الآن شارك في الحكومة مع جميع التيارات السياسية، وشارك في الإئتلاف الثلاثي بعد 96 حتى فاز في الانتخابات النيابة 97 يشكل الحكومة بمفرده واستطاع خلال هذه الفترة أن يقود اليمن ويحقق الكثير من المكاسب لها .. مثلا للمرأة اليمنية - فقد جاء دستور دولة الوحدة ليدعم المرأة وأحتوى كثير من المواد المنصفة للمرأة منها مادة النساء شقائق الرجال حيث كفل الدستور اليمني تكافل الفرص بين النساء والرجال والمؤتمر هو أحد المشاركين في وضع الدستور اليمني.

واضافت : قانون الانتخابات أعطى للمرأة حقها للمشاركة في الانتخابات كمرشحة وناخبة واستطاعت المرأة اليمنية أن تمارس حقها في ظل حكومة المؤتمر الشعبي العام وأن تكون عضواً فاعلاً في الانتخابات اليمنية.أما قانون الأحزاب اليمنيةفقدأتاح لجميع الأحزاب المشاركة في العمل السياسي وأول وزيرة عينت كانت في ظل حكومة المؤتمر الشعبي العام وحول مبادرة المؤتمر الشعبي العام حول المشاركة السياسية للنساء هو في أطره وهياكله التنظيمية وهو ما تجسد الآن في الانتخابات القاعدية حيث تم اشراك النساء في قواعد المؤتمر الشعبي العام لوصول المرأة إلى المستويات العليا في الحزب.وهذا يجسد أهمية المؤتمر الشعبي العام في أنه صادق في توجهاته الداعمة حيث صدق جميع الأحزاب في هذه المبادرة .
وحول منظمات المجتمع المدني قالت : انها تعمل في الساحة اليمنية بحسب قانون الجمعيات الأهلية في سنة 93م صدر القانون الجديد في عام 2001م في ظل حكومة المؤتمر الشعبي العام بمعنى أن الذي يتبنى القانون والذي عمل على تسهيل إجراءات المجتمع المدني في ظل هذا القانون وزاد عدد منظمات المجتمع المدني إلى 4015 منظمة وكلها تعمل في ظل حكومة المؤتمر الشعبي العام وفي ظل تعريف المجتمع المدني وتعتبر الأحزاب جزء من المكونات .
وأكدت الدكتورى بلقيس : أن وكون المؤتمر في السلطة فهذا لن يتعارض في علاقته في المجتمع المدني والأحزاب والسياسية فهو يؤمن بأهمية أحزاب المعارضة وأهمية وجودها على الساحة ويؤمن أيضاً بأهمية منظمات المجتمع المدني وتكامل أدوارها مع المؤتمر الشعبي العام في تفعيل مسيرة بناء اليمن الحديث.
أبرز المؤتمر أنه حزب ديمقراطي لأنه في إعادة هيكلته تم إشراك المرأة في أطره وهياكله التنظيمية في النسب التي حددها والآن تجري انتخابات على المستويات القاعدية بما يتيح للفائزين في الانتخابات العليا وهذا هو العمل الديمقراطي.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024