الأربعاء, 05-نوفمبر-2025 الساعة: 12:46 ص - آخر تحديث: 12:13 ص (13: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
. -
اميركي يتبرع بكبده لصديق لم يره
حصل مريض كان على حافة الموت على كبد تبرع له بها صديق لم يره منذ 30 عاما. وكان الأطباء قد أبلغوا جو بولانيس بأنه لن يعيش أكثر من عام بسبب التلف الذي حدث في كبده نتيجة إصابته بالتليف والتهاب الكبد الوبائي.
وبعد يأسه من الحصول على متبرع فانه أنشأ موقعاً على الإنترنت للبحث عن متبرع، ونجحت هذه الخطوة عندما اتصل به جو وارتون. وكان الرجلان قد نشآ معا في مدينة جيرفيس الجبلية الصغيرة بولاية نيويورك. وقال وارتون :«كنا نسكن في نفس الحي. وكنا أصدقاء، مع أنه كان مغرما بكرة القدم والأنواع الأخرى من الرياضة، بينما كانت تستهويني الموسيقى».
وبعد مرحلة الدراسة افترق الرجلان بحثا عن حظوظهما في الحياة. وعاش بولانيس في مدينة هوستون بولاية تكساس، لمدة 12 عاما قبل أن يستقر به المقام في مدينة بايك كاونتي بولاية بنسلفانيا. بينما استقر وارتون في مدينة لارغو بولاية فلوريدا. ولكن إصابة وارتون، 49 عاما، بهذا المرض الخطير جمعت بين الصديقين بعد فراق طويل. ويقول وارتون :«عندما سمعت صوت جو عبر الهاتف أدركت مدى معاناته من المرض. وأخيرا سألت نفسي عما يمكنني القيام به لمساعدته. وفجأة أحسست بدافع غريب يحثني على الإقدام على هذه الخطوة». وكان تبرع وارتون بستين في المائة من كبده مغامرة محفوفة بالمخاطر، وهو ما يزال يعاني من الآثار المترتبة عليها، لكنه غير نادم على ذلك. ويقول :«كل شخص له عمر محدد، وقد أحسست أن ماقمت به واجب كان ينبغي علي القيام به».










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025