الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:59 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
. -
BBC: مقتل مساعد الزرقاوي في بغداد
أعلن مستشار الأمن القومي العراقي موفق الربيعي عن مقتل عبدالله الجواري المعروف بأبي عزام الذي يشتبه في أن يكون الرجل الثاني في تنظيم القاعدة بالعراق.

وقد أكد الجيش الامريكي مقتل أبو عزام في عملية مشتركة قامت بها القوات الامريكية والعراقية في بغداد الاحد استهدفت احدى العمارات السكنية في المدينة.

وقال متحدث باسم الجيش الامريكي في العراق "تلقينا بلاغا من مواطن عراقي قادنا اليه."

وقال الميجور فلورا لي ان أبو عزام أطلق النيران أثناء العملية التي كانت تستهدف اعتقاله، وأنه قتل في تبادل اطلاق النيران معه.

واعتبر متحدث عسكري أمريكي مقتل أبو عزام تطورا مهما. وقال انه كان مراقبا منذ فترة.

وقال ان هذه العملية تبين أن القوات الأمريكية تتعقب هذه الشبكة، وتهدد من قد يحل محل أبو عزام بالمطاردة.

قتل ابو عزام خبر مهم حيث أنه كان مسؤولا عن تأمين الاتصالات بين المسلحين وقد خطط للعديد من الهجمات الانتحارية

رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري
خبر مهم
والجواري هو الساعد الايمن لأبو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، وكان يطلق عليه لقب "أمير الأنبار". وقد وضعه الجيش الأمريكي في قائمة تضم 29 من المسلحين المطلوبين في العراق.

ووصف رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري قتل ابو عزام بأنه خبر مهم جدا، حيث ان القتيل كان مسؤولا عن تأمين الاتصالات بين المسلحين وقد خطط للعديد من الهجمات الانتحارية.

ويقول نيكولاس تشايلدز مراسل البي بي سي ان قتل أبو عزام يمثل دعما هاما للعلاقات العامة بالنسبة للأمريكيين في العراق.

ولكنه يضيف أنه من غير الواضح مدى أهمية أبوعزام ولا ما اذا كان مقتله سيترك أثرا دائما على تنظيم القاعدة في العراق.

اعمال عنف
وفي غضون ذلك، قُتل عشرة أشخاص على الأقل وجرح حوالي ثلاثين عندما فجر انتحاري نفسه وسط مئات من المتطوعين في مركز تجنيد تابع لسلطة المغاوير العراقية في بلدة بعقوبة الواقعة على بعد 65 كم شمالي بغداد.

كما فتح مسلحون النار كذلك على قافلة للشرطة كانت تنقل سجناء الى سجن أبو غريب فقتلوا شخصين وجرحوا ثمانية آخرين على الأقل.

وفي بغداد انفجرت سيارة ملغومة مستهدفة قافلة سيارات يستعملها مقاولون أجانب عادة بمنطقة الكرادة مما تتسبب في إصابة خمسة من المارة.

وفي كركوك قتل ضابط بالجيش رميا برصاص المسلحين كما قتل ضابط شرطة في هجوم بقنبلة.


يقول الامريكيون إنهم اطلقوا سراح المعتقلين بمناسبة قرب حلول رمضان
مركز تدريب الناتو
ومن ناحية اخرى افتتح حلف شمال الاطلسي (الناتو) يوم الثلاثاء اكاديمية لتدريب الضباط بالقرب من بغداد معززا مشاركته في تدريب قوات الامن العراقية.

وبينما لا يضطلع الناتو الذي كاد ينقسم على نفسه عام 2003 بسبب الخلاف بشأن الحرب التي قادتها الولايات المتحدة على العراق، بأي دور قتالي هناك، لكنه وافق العام الماضي على دعم عمليات التدريب التي تقودها الولايات المتحدة للجنود العراقيين من خلال دورات تهدف الى تخريج 1000 ضابط عراقي سنويا.

وقال ياب دي هوب شيفر الامين العام للحلف للعاملين في الاكاديمية خلال زيارة للعراق لم يعلن عنها مسبقا ان "الناتو ملتزم بمساعدة العراق خلال رحلته الى مستقبل افضل."

وكان مقررا أن يبدأ العمل في الاكاديمية في مطلع عام 2005 لكنها واجهت نقصا في العاملين والتمويل. ورفضت الدول الاعضاء في الحلف التي عارضت الحرب مثل المانيا وفرنسا ان يكون لها أي وجود في العراق.

على صعيد آخر، قالت المفوضية الدولية للاجئين التابعة للامم المتحدة الثلاثاء إن على الدول المضيفة الاستمرار في توفير الحماية لطالبي اللجوء من العراق نظرا لاخفاق السلطات العراقية في توفير الحماية لمواطنيها.

وقال رون ردموند الناطق باسم المفوضية في تصريحات نقلتها عنه وكالة اسوشييتيدبريس للانباء "إن الوضع الامني في العراق لم يتحسن، لا بل ازداد سوءا، في السنة الاخيرة."

وتشعر المفوضية بالقلق ازاء الاجراءات التي تنوي عدة دول اتخاذها بسحب الحماية التي توفرها للاجئين، وتقوم بحث الدول المضيفة على عدم اجبار طالبي اللجوء العراقيين على العودة الى بلادهم في الظروف الحالية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024