السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 07:38 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - .

المؤتمر نت- حرض- جميل الجعدبي -
استلام 124طفل من السعودية و80%من أرقام اليونسيف مكررة
قال مدير مركز العناية الاجتماعية بمنفذ حرض الحدودي أنهم استقبلوا خلال الفترة من 1/9/2005م وحتى 20 أكتوبر 2005م عدد 124 طفلاً فقط كانوا لجأو للبحث عن عمل في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وشكك المسئول الحكومي بمركز الاستقبال للأطفال اليمنيين العائدين من السعودية شكك في مصداقية الأرقام التي أوردها تقرير اليونسيف عن ظاهرة عمالة الأطفال اليمنيين في السعودية.
مؤكداً في تصريح خاص لـ"المؤتمر نت" : أن 70% - 80% من الأعداد مكررة ولا تتطابق مع الواقع، وأوضح أحمد ساري وهو المسئول عن استقبال الأطفال (نستقبل أعداد بسيطة جداً والجانب السعودي يسلم لنا الأطفال بدون كشوفات باسمائهم وبالتالي يحدث تكرار لنفس الأطفال بأسماء مختلفة).
منوهاً إلى عودة نفس الطفل مرة ثانية وثالثة وأحياناً رابعة للبحث عن عمل في السعودية وهو ما يؤدي إلى تكرار العدد.
وطالب أحمد ساري الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات المناسبة للحيلولة دون تنامي قضية عمالة الأطفال اليمنيين في السعودية.
مسئولة وحدة عمالة الأطفال بالحكومة اليمنية أكدت هي الأخرى أن أرقام اليونسيف –المنشورة مؤخراً- عن عمالة الأطفال في السعودية غير دقيقة وهناك تضارب بالأرقام.
وقالت منى سالم -والتي شاركت في أعداد الدراسة - أن الكثير من الأطفال يقوموا بتغيير أسمائهم عند الالتقاء بهم لإٌجراء الدراسة نتيجة الخوف وبالتالي فإن معدوا الدراسة التقوا بالطفل الواحد أكثر من مرة بأسماء مختلفة.
ونفت المسئولة الحكومية أن يكون هناك اتجار بالأطفال (هي ظاهرة لهروب الأطفال للبحث عن عمل لأنهم من المناطق الحدودية).
لكنها أشارت أيضاً إلى أن هناك من يقوم باستغلال الأمراض منهم وإيهام أهاليهم بعلاجهم في السعودية.
وأوعزت دراسة أعدها مؤخرا صندوق الأمم المتحدة للأمومة والطفولة (يونسيف) بالتعاون مع وزارة الشئون الاجتماعية والعمل أسباب عدم السيطرة على عملية هروب الأطفال اليمنيين للبحث عن عمل في السعودية إلى ضعف التنسيق بين الأجهزة الحكومية السعودية واليمنية وضعف تأهيل الأطفال بعد عودتهم وعدم وجود مختصين اجتماعيين ونفسانيين وعدم وجود مراكز متخصصة لاستقبال الأطفال المرحلين، هذا غير النقص في المخصصات المالية لتمكين المؤسسات الحكومية من التعامل مع المشكلة بفعالية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024