السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 08:37 م - آخر تحديث: 06:34 م (34: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - غوانتنامو.
المؤتمرنت -
العفو الدوليه تنشر تفاصيل خطف CIA لعبد السلام الحيلة
نشرت منظمة العفو الدولية اليوم الأربعاء شهادات جديدة لمعتقلين تؤكد تعرضهم لسوء المعاملة والإهانات المتكررة في قاعدة غوانتانامو الأميركية في كوبا، التي يحتجز بها المئات منذ نحو أربع سنوات.
وتؤكد إحدى الشهادات أسلوب "الخطف غير الشرعي" لحساب وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية, إذ قال أحد المعتقلين أنه خطف من مصر قبل إرساله إلى العاصمة الأذرية باكو، ثم إلى أفغانستان وأخيرا إلى غوانتانامو.
وقال عبد السلام الحيلة (34 عاما) "قام الأميركيون بحبسي في أفغانستان بعد أن تم اعتقالي في مصر خلال وجودي في زيارة عمل قصيرة".
وأكد عبد السلام الذي اعتقل في سبتمبر/أيلول 2002 أنه تنقل بين خمسة سجون مختلفة قبل نقله إلى غوانتانامو في 17 سبتمبر/أيلول 2004، حيث تعرض بانتظام للضرب والشتم وحرم من العلاج الطبي.
ويوجد نحو 500 رجل من نحو 35 جنسية مختلفة معتقلين في غوانتانامو وصل أولهم في 11 يناير/كانون الثاني 2002، بعد أربعة أشهر على هجمات نيويورك وواشنطن. ويخوض نحو 40 منهم حاليا إضرابا عن الطعام احتجاجا على سوء معاملتهم.
وأشارت منظمة العفو أيضا إلى حالة سامي الحاج, المصور بقناة الجزيرة, (35 سنة) الذي نقل إلى غوانتانامو في 13 يونيو/حزيران 2002.
وقال الحاج "كان الهدف من معظم الاستجوابات التي خضعت لها لأكثر من ثلاث سنوات إرغامي على القول بوجود علاقة بين الجزيرة والقاعدة".
ويؤكد سامي الحاج شأنه شأن عبد السلام أنه تعرض للضرب والتخويف بالكلاب. كما تعرض لشتائم عنصرية وتم دفعه من أعلى درج ووضع في الحبس الانفرادي نحو ثمانية أشهر، ومنعت عنه الأدوية التي لا غنى له عنها بسبب إصابته بسرطان في الحلق منذ عام 1998.
وقالت المنظمة الدولية "لا يوجد حل وسط في ما يتعلق بغوانتانامو. يجب إغلاق هذا المعتقل، وفتح تحقيق فوري في شأن المعلومات الكثيرة التي تشير إلى عمليات تعذيب وسوء معاملة منذ عام 2002".
*الفرنسية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024