الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:27 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال  سلطان البركاني – الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام – إن ما جاء في بيان مجلس شورى الإصلاح يعتبر تنفيذاً لتوجيهات الحركة العالمية للإخوان المسلمين التي دعت ما يسمى بالأحزاب الإسلامية إلى التعبير عن التأييد بفوز (حماس) مع ترحيبنا في ( المؤتمر) بأي عملية ديمقراطية في أي بلد في العالم ونعتبره شاناً داخلياً. واضاف البركاني في تصريح نقلته أسبوعية الوحدة اليوم قال ليس غريباً علينا أن نرى قبل كل
المؤتمر نت -
البركاني: بيان الإصلاح تنفيذاً لتوجيهات خارجية وانعكاس لأزمة المشترك
قال سلطان البركاني – الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام – إن ما جاء في بيان مجلس شورى الإصلاح يعتبر تنفيذاً لتوجيهات الحركة العالمية للإخوان المسلمين التي دعت ما يسمى بالأحزاب الإسلامية إلى التعبير عن التأييد بفوز (حماس) مع ترحيبنا في ( المؤتمر) بأي عملية ديمقراطية في أي بلد في العالم ونعتبره شاناً داخلياً
واضاف البركاني في تصريح نقلته أسبوعية الوحدة اليوم قال ليس غريباً علينا أن نرى قبل كل انتخابات مثل هذه الجعجعة التي جبل عليها إخواننا في الإصلاح، ولعل في إشارتهم إلى تكليف الأمانة العامة لحزبهم بجدية المشاركة في الانتخابات المقبلة من عدمها هي بالتأكيد محاولة من قبلهم لرفع سقف مطالبهم.. لاعتقادهم أن المؤتمر والرئيس علي عبد الله صالح سيبادران إلى تلقف مثل هذه الدعوات.
وقال: نعتقد أن هناك أزمة بين أطراف اللقاء المشترك حول المشاركة في الانتخابات الرئاسية فضلاً عن الأزمة الرئيسية داخل الإصلاح، كما تراءى إلى مسامعنا أن القسم الأكبر منه يحثون قيادته على الاستمرار في ترشيحهم للرئيس علي عبدالله صالح للانتخابات المقبلة ما لم يكن للإصلاح مرشح رئاسي من أعضائه.
موضحاً أن الانتخابات الرئاسية وفقاً للدستور هي انتخابات تنافسية والمؤتمر قادر على خوضها بمفرده وتحقيق الفوز لمرشحه، وإذا كان هناك من سيقف إلى جانبه من الأحزاب لدعم ترشيح الرئيس علي عبد الله صالح عرفاناً بالجميل له بما أنجزه من تحولات كبيرة في البلاد، فسنكون شاكرين له، لكن المؤتمر لن يستجدي أحداً أو يقبل بشروط معينة ثمناً لمثل هذه التأييد.
مبيناً أن المؤتمر يعمل وفق مشروعية دستورية ويعتبر أن جميع القوى الموجودة في الساحة شركاء في العمل السياسي وليس لدينا ما يجبرنا أو يخيفنا حتى نعقد صفقات في الانتخابات الرئاسية والمحلية على حساب الوطن وقيم الديمقراطية والنظام التعددي والتبادل السلمي للسلطة.
واستغرب البركاني أن بيان شورى الإصلاح قد خاطب الناس على طريقة "أفهمي يا جارة" حتى أنه وجه المباركة في بداية العام الهجري للأخ الرئيس القائد، " ولا نعلم أي رئيس قائد خاطبوا، أهو في الداخل أم في الخارج؟..، لأن رئيس الجمهورية اليمنية اسمه على عبدالله صالح..
مشيراً إلى أن في ذلك تأكيداً على أن بيان الإصلاح جاء تنفيذاً لتوجيهات خارجية وأن القضايا التي تحدثوا عنها إنما هي نوع من الزينة بدليل الصبغة المرتبكة للبيان المتنقلة من موضوع إلى آخر.
وقال: أتمنى للإصلاح أن يتجاوزوا محنتهم الداخلية ومحنتهم في اللقاء المشترك، ونؤكد لهم أن المؤتمر لم يغلق أبواب الحوار وأن من يحترم الدستور والقانون وإرادة الشعب يعرف جيداً وسائل الحوار وآلياته وطرقه وليس الوسائل المستخدمة في لغة الإصلاح وقياداته.
منوهاً إلى أن هناك تطوراً جديداً في بيان شورى الإصلاح وهو الشكر لحركة "فتح" وقياداتها التي كانت محل تكفير مطلق من قبل "الإصلاح".
وأضاف: على الأقل استفدنا من بيان شورى الإصلاح القبول بالآخر ولو كان في حركة فتح لأننا نعرف أن المؤتمر والرئيس علي عبدالله صالح في هذه الظروف لم يعودوا شركاء استراتيجيين لهم.
واختتم البركاني تصريحه بالقول: نتمنى على الإخوة في تجمع الإصلاح أن يلجأوا إلى صناديق الاقتراع وإذا ما حصلوا على أغلبية في الانتخابات المقبلة سنكون كحركة فتح، قابلين بالتداول السلمي للسلطة وسيظل الرئيس علي عبدالله صالح هو الرجل المؤمن بقيم الديمقراطية.
مشيراً إلى أن المؤتمر الشعبي العام يأمل أن يرى الإصلاح واللقاء المشترك يمارسون المعارضة بشكل جدي وألا يدعوا أنهم الطرف الفاعل في البلد وأنهم يحبكون المبادرات كما هو حاصل اليوم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024