الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 08:14 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - مبنى اللجنة الدائمة
المؤتمرنت -
المؤتمر يؤكد التزامه بقرارات لجنة الانتخابات ويرفض المساومة على القانون
أعرب مصدر مسئول بالأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام عن استغرابه لما تضمنه البلاغ الصحفي الصادر عن اللقاء المشترك من تناقض، وإنه في الوقت الذي تتعمد فيه أحزاب المشترك المماطلة وعدم التجاوب مع اللجنة العليا للانتخابات، فيما يخص المضي في الإجراءات المتعلقة بالقيد والتسجيل، وبحيث لا يتم تجاوز المدة المنصوص عليها قانوناً، والإصرار على رفض كافة الخيارات المطروحة من قبل اللجنة، إلا أن البلاغ الصحفي الصادر عنها يحمل اللجنة العليا للانتخابات المسئولية الدستورية والقانونية عن أي تأخير أو تعطيل للاستحقاق الانتخابي.
وهو ما يدل على أن العراقيل التي تضعها أحزاب المشترك ليست عفوية، وإنما عن وعي يهدف إلى الضغط بعرقلة عملية الانتخابات للمساومة والحصول على تسوية خارج نطاق الدستور والقانون.
واستنكر المصدر موقف اللقاء المشترك الذي كان من المفترض أن تكون أحزابه حريصة على تطبيق القانون، لا الالتفاف عليه.
مؤكداً إن القانون يكفل ضمان استقلالية اللجنة العليا للانتخابات،والضوابط الكفيلة بحياد المؤسسات العامة والإعلام والمال العام، وإن القضاء هو مرجع الجميع في حالة وجود أية مخالفة أو خروقات تخالف القانون.
وأوضح المصدر تأكيد المؤتمر الشعبي العام على الآتي:
أولاً: أنه يتعامل مع اللجنة العليا للانتخابات، باعتبارها هيئة دستورية مستقلة مسئولة عن سير كافة العمليات الانتخابية، والتي شكلت بحكم الدستور والقانون والتوافق الوطني الذي تم.
ثانياً: إن المؤتمر الشعبي العام يحرص على الدوام فيما يتعلق بتعامله مع اللجنة العليا للانتخابات، بأن ما يصدر عنها بخصوص العملية الانتخابية يمثل بالنسبة له واجباً، ولهذا فإنه قد تجاوب مع كافة المطالب والخيارات التي وضعتها اللجنة العليا للانتخابات، وأنه لا ينبغي الخلط بين المؤتمر الشعبي العام كتنظيم سياسي، وبين اللجنة العليا للانتخابات.
ثالثاً: إن المؤتمر الشعبي العام سوف يتفق ويتوافق تماماً مع أحزاب المعارضة فيما يتعلق بالوقوف معاً لتقييم أية ملابسات أو إشكاليات من منطلق حرصه على تنفيذ القانون وتحقيق غاياته المرجوة.
رابعاً: إنه لا يجوز تكييف القانون أو تزييف الوعي حوله لأغراض حزبية بحتة، كما ينبغي التفريق بين البحث عن صيغة تساومية بين الأحزاب في الساحة اليمنية من منطلقات سياسية تكتيكية، وبين التزام الجميع بالقانون الذي ينبغي عدم تجاوزه أو التحاليل عليه بأي حال من الأحوال، وإن المؤتمر الشعبي العام يرفض رفضاً كاملاً تجيير القانون لصالح المساومات السياسية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024