الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 02:54 ص - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الرمز الانتخابي للمؤتمر
المؤتمر نت/ مأرب-محمد طاهر -
المستقيلون من المعارضة في مأرب.. المؤتمر غدا الأفضل تنظيماً والأكثر قرباً من الناس
اعتبرت شخصيات قيادية ومشائخ ووجهاء في قبائل مختلفة من محافظة مأرب أن انضمامها إلى المؤتمر الشعبي العام تم عن قناعه كاملة لتوجهات المؤتمر ورواه الفكرية،واصفة المؤتمر بأنه غدا اكثر الأحزاب السياسية اليمنية تنظيما وحداثة مؤكدين أنهم سيكونون جنوداً لهذا التنظيم الذي يعد الأكثر اقتراباً من هموم الناس وخدمتهم.
واعتبرت القيادات الحزبية التي كانت تنتمي إلى أحزاب الإصلاح والبعث القومي والاشتراكي في أحاديث لـ"المؤتمر نت" بأن تدهور أوضاع أحزابنا هو انحيازها إلى المكايدات والمناكفات وترهل بٌناها الداخلية وافتقاد التواصل وهي العوامل التي شكلت في معظمها دافعاً قوياً لمغادرتها والانضمام إلى المؤتمر الشعبي العام.
وقال طالب أحمد الظفري – عضو المجلس المحلي في مديرية العبدية بمارب – أن القناعة دفعته الانضمام إلى المؤتمر إضافة إل نهجه وأفكاره الوسطية المعتدلة وبرامجه المتجددة في العمل والتعايش مع الواقع. مؤكداً أنه سيعمل ضمن فريق واحد إلى جانب أعضاء المؤتمر المخلصين لخدمة أبناء المحافظة بعيداً عن الشعارات والمناكفات التي لا تسمن من جوع.
وأضاف الظفري الذي أعلن أمس الأحد انضمامه مع أكثر من (200) من أبناء مديريته إلى المؤتمر أن المؤتمر أصبح بعد عملية الهيكلة أكثر الأحزاب تنظيماً بصعود كوادر شابة طموحة أفرزتها إعادة الهيكلة والاقتراع الحر المباشر.
مضيفاً أن التغييرات الأخيرة للمؤتمر لاقت ارتياح كبير خصوصاً بتعيين عارف الزوكا محافظاً للمحافظة الذي واصفه بالشباب والمتفاعل وأنه شكل عاملاً قوياً وجسد للناس أهمية التغيير ومحاربة الفساد التي بدأ بتنفيذها المحافظ الجديد في المحافظة.
وعن تقييمه للأوضاع السابقة عندما كان عضو في الإصلاح قال: إن الإهمال والتهميش هو طبيعة العلاقة مع القيادات التي صارت تعمل في معزل عن الجماهير ، وعن مشاركته في مناقشات مشروع اللقاء المشترك أوضح أنه أكبر الأسباب التي دفعته إلى تقديم استقالته من حزب الإصلاح وانضمامه إلى المؤتمر قائلاً أن حزبه السابق صار عبارة عن قيادات فوقية لا صلة لها بجماهيرها وبالتالي عكست هذه العلاقة الهشة خروج هذه المجاميع التي بلغت أكثر من (200) شخص قيادي وشخصية اجتماعية في المديرية.
من جانبه أبدى القيادي البعثي السابق زياد أحمد علوي الشريف – أمين سر البعث في مديرية حريب – إعجابه بالمؤتمر وما شهده من حراك وتجدد في أفكاره معتبراً أن الميثاق الوطني هو مرجعية كل رجل شريف.
وفي تقييمه لأداء المؤتمر خلال المرحلة القادمة أوضح أن المؤتمر قبل العام 2000م كان يعيش أوضاع محاطة بالإهمال خصوصاً في المديريات.
وقال: ما كنا نجد قادة المؤتمر ولكن الآن المؤتمر يتغير وخير دليل التغيير الوزاري وتعيين الزوكا محافظاً مضيفاً أن المؤتمر هو أب للجميع.
وعن تقييمه لوضع حزبه السابق قال: إننا لا نجد قيادات تتواصل معنا ولم نلتق بهم منذ فترةً كبيرة.
وذهب إلى أن أكبر أنجاز للمؤتمر هو الوحدة المباركة قائلاً يكفي هذا الإنجاز العظيم والذي يضيف فخراً لكل من انتمى إلى هذا الحزب. مؤكداً جنديته للمؤتمر في خدمة أبناء منطقته والمحافظة بشكل عام وتجسيد توجهات المؤتمر لخدمة البلاد.
واتفق معه عبدالبار محمد عبدالله – أمين سر حزب البعث في مديرية العبدية - قائلاً: نريد أن نخدم هذا البلاد من خلال المؤتمر أما البقية فهم مجرد كلام وشعارات.
وعن تقييمه لأوضاع اللقاء المشترك قال: إنه تجمع شعارات ومزايدات على إنجازات المؤتمر ولا يخدم أبناء المحافظة، وعن رأيه في مشروع اللقاء المشترك للإصلاحات قال: إن هذا المشروع لم نره ولم نناقشه ولم نعلم به. وقال إنه شكل مزايدةً فاضحة لقيادات الأحزاب وجسد الفجوة التي تعيشها الأحزاب وجماهيرها.
هذا وكان (1600) قياديا حزبياً ينتمون لحزب التجمع اليمني للإصلاح والاشتراكي والبعث أعلنوا أمس الأحد انضمامهم إلى المؤتمر الشعبي العام في خطوة اعتبرت واحدة من الأشراقات التي تعكس عظمة التفاعل الشعبي والجماهيري حول المؤتمر.
العناصر الحزبية التي أعلنت انضمامها مثلت عدداً من القواعد التنظيمية لتلك الأحزاب حيث شهدت محافظة مأرب مهرجاناً جماهيرياً حاشداً عبرت فيه قيادات المؤتمر ممثلةً بصادق أمين أبو رأس الأمين العام المساعدلقطاع الشؤون التنظيمية ترحيبها لانضمام هذه القيادات .
وقال أبو رأس أن قيادة المؤتمر تجد في هذه الخطوة عرفاناً بجهود المؤتمر في خدمة الوطن.
واعتبرها تعزيز لمسيرته وتعزيز للمشاركة الشعبية وتجذير وتعميق للوحدة الوطنية واستقرارها والسلام الاجتماعي مشدداً في كلمته التوجيهية إلى الفعاليات المؤتمرية في المحافظة بأهمية مواصلة جهودها الحثيثة في سبيل ترجمة برامج المؤتمر وبلورة قرارات وتوصيات المؤتمر العام السابع.
هذا رحب رئيس فرع المؤتمر عبدالواحد القبلي بانضمام القيادات الحزبية المعارضة إلى المؤتمر والتي بلغت أكثر من (1600) قيادي. قائلاً: إنه يجري حالياً عملية تأطيرهم تنظيمياً وفقاً للوائح المؤتمر. .
من جهته قال الشيخ محمد ناصر علي عوشان إن انضمامنا جاء نتيجة اقتناعنا بأهداف ومبادئ المؤتمر الشعبي العام وميثاقه الوطني النابع من الكتاب والسنة. وقال باسمي شخصياً ونيابة عن والدي الشيخ ناصر بن علي عوشان وقبائل الدماشقة أعلنا انسحابنا من التجمع اليمني للإصلاح لعدم قناعتنا الاستمرار في عضويته والانضمام إلى المؤتمر حزب الوسطية والاعتدال








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024