الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 08:23 م - آخر تحديث: 08:22 م (22: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الشيخ سلطان البركاني
حاوره صادق ناشر -
البركاني..تحملنا كوارث( الاصلاحيين)ولا نفرق بين الشيخ وحزبه
قال الشيخ سلطان البركاني الامين العام المساعد بأن لدى المعارضة مشكلة في موضوع الترشيح للانتخابات الرئاسية، يعيشها الإصلاح بالذات، مشيرا إلى ان التجمع اليمني منقسم على نفسه وكذلك الحزب الاشتراكي لديه ايضا مشكلته، ورأى البركاني ان هذه الإشكاليات تدفع بأحزاب المشترك للابتعاد عن الانتخابات نحو الحديث عن قضايا أخرى.

واضاف في لقاء نشرته صحيفة الخليج الإماراتية،أنه سيكون من قبيل التضليل القول بأن موقف الشيخ عبدالله الأحمر مغاير لموقف حزبه في هذه المسألة ( إذا كانوا يقولون إن الشيخ عبد الله وبعض من قادة الإصلاح يلعبون دوراً مغايراً لموقف الإصلاح فهذا نوع من التضليل على الناس، لهذا لا نفرق بين الشيخ عبدالله الأحمر والإصلاح).

وحول امكانية التعايش مع متشددي الإصلاح قال البركاني ( نحن جربناهم جميعاً واستطعنا التعايش معهم كلهم، لا توجد لدينا مشكلة في هذا الجانب، بل و نتحمل مصائبهم وكوارثهم جمعيا)ً.

وأعلن (نحن سعداء بأن يكون هناك عدد كبير من المرشحين إلى الانتخابات ) وتوقع أن تطرح أسماء جادة قريباً.

وكشف الأمين العام المساعد بأن المؤتمر يمارس ضغطاً كبيراً على الرئيس علي عبد الله صالح لاعادة ترشيح نفسه إلى الانتخابات الرئاسية إلا أن الرئيس مازال حتى هذه اللحظة يحمل نفس الموقف، (لكن أمامنا بعض الوقت، وهناك حوارات معه وإرادة قواعد وقيادات المؤتمر قوية في هذا الجانب)، وهناك مناشدات خارجية أيضا ،لأن الترجل في هذا الظرف سيكون صعباً


نص الحوار


-هل لنا أن نعرف ابتداء كيف هي الصورة التي تجري فيها الأحداث السياسية في البلاد، بخاصة لجهة الخلافات بين المعارضة والحزب الحاكم بشأن اللجنة العليا للانتخابات ومطالبة البعض بتغيير اللجنة لتصبح لجنة متوازنة سياسياً؟

= الحديث عن هذا الموضوع يملأ الساحة السياسية في البلاد، لكن الموضوع الأساسي هو موضوع الاستحقاق الانتخابي للرئاسة والانتخابات المحلية، لأننا أمام التزام محدد دستورياً وقانونياً، وبخاصة المواعيد التي نص عليها القانون بإلزام اللجنة العليا للانتخابات إجراء تحديث جداول الناخبين قبل ستة أشهر على الأقل من قرار الدعوة للانتخابات.

وكنا نتمنى من إخوتنا في اللقاء المشترك، ولا نقول المعارضة بشكل عام، أن يقرؤوا هذه النصوص جيداً، لأننا لو احتسبنا ستة أشهر على الأقل قبل الدعوة للتوجه إلى صناديق الاقتراع سنجد أن الانتخابات على الأبواب، ونحن قد تجاوزنا بعض الوقت في هذا المجال.

موضوع اللجنة العليا للانتخابات لم نسمعه إلا بعد عيد الأضحى المبارك، وكنا قد اجتمعنا مع أحزاب اللقاء المشترك تحت مظلة اللجنة العليا للانتخابات حول توزيع حصص اللجان الانتخابية وطرحت عدة معايير حول هذا الجانب، وعقدنا 3 اجتماعات في مقر اللجنة العليا للانتخابات قبل أن نجتمع في منزل الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الدكتور ياسين سعيد نعمان.

وفي آخر اجتماع اقترح الدكتور ياسين أن تعطى نسبة للمقاعد ونسبة للأحزاب بالتساوي، إضافة إلى المعايير الأخرى المتفق عليها، لكن المعارضة غيرت رأيها بعد ذلك، وعوضاً عن الحديث عن موضوع الحصص انتقل الموضوع إلى موضوع اللجنة العليا للانتخابات.

المعارضة تعي أن موضوع اللجنة العليا للانتخابات ليس في يد مجلس النواب ولا بيد المؤتمر، الدستور نص على لجنة محايدة، حدد القانون بأن يرشح مجلس النواب للرئيس 15 شخصاً ويختار الرئيس سبعة منهم، ولا يجوز استبدال أي عضو من أعضائها إلا إذا فقد أياً من الشروط الواردة في القانون ويكون الاختيار من بين قائمة ال ،15 فإذا كان لدى الأخوة تظلم، كان الأولى بهم أن يذهبوا إلى القضاء، لأن القضاء من حقه إصدار الحكم ومن حقنا كأحزاب أو كبرلمان أن ننفذ، ومن حق رئيس الدولة بعد صدور الحكم أن يستكمل القائمة.

- لكن الحديث عن شيء اسمه التوافق والتوازن وتسوية الملعب أمر غير مجد، نحن لا نعيش على الهامش، إذا كان لدى الأخوة أية ملاحظات كان يفترض أن تقدم هذه الملاحظات قبل أشهر وليس الآن.

=لقد أجرينا آخر انتخابات، وكانت تشريعية عام ،2003 فلماذا الصمت حتى هذه اللحظة، لماذا في الوقت الذي نكون فيه أمام استحقاق انتخابي ندخل في حوار جديد بشأن قضايا قد حسمت منذ وقت مبكر؟

- هذا التقاطع الحاد في مواقف الحزب الحاكم والمعارضة هل برأيكم يهدد مسار العملية الانتخابية كلها وهل يمكن أن يؤدي إلى مقاطعة الانتخابات؟

= المقاطعة أمر يخص اللقاء المشترك، لأن المرشحين للرئاسة لن يكونوا حزبيين، نسمع اليوم عن مرشحين آخرين، أي أن هناك في الساحة مشاركة لآخرين، إضافة إلى أن المقترح الذي وضعته اللجنة العليا للانتخابات بأن تكون ا للجان الإشرافية والأصلية أثلاثاً تم بالتوافق مع المنظمات الدولية، واللجان الفرعية بحسب أصوات الناخبين.

هذه المنظمات اليوم تعيب على أحزاب اللقاء المشترك وتقول لهم بالواضح أنكم لا تريدون انتخابات، اليوم هذه اللجان شريكة معنا، وقبلنا نحن على مضض أن نعطي أثلاثاً في اللجان الإشرافية واللجان الأصلية، أما اللجان الأخرى فهي طبقا للمعيار المتعارف عليه والذي يتم التقسيم عليه باستمرار، نحن في 97 عندما وزعنا اللجان وزعنا بالأصوات وفي الانتخابات المحلية العام 2001 وزعنا بأصوات الناخبين وإذا كنا استثنينا الحزب الاشتراكي فلأنه لم يكن مشاركاً في الانتخابات العام ،1997 أما في 2003 فقد أخذنا بمعيار الأصوات، أي على كم حصل كل حزب من أصوات الناخبين.

الأخوان في المعارضة يبدو أن لديهم مشكلة في موضوع الترشيح للانتخابات الرئاسية، مشكلة يعيشها الإصلاح بالذات، فهو منقسم على نفسه، لأن جزءاً كبيراً من أعضاء الإصلاح يقولون إذا كنا سنخسر الرئيس علي عبد الله صالح فليكن مرشحاً منا، إذا كان مرشح المؤتمر علي عبدالله صالح، فلماذا نعطي لمرشح من اللقاء المشترك وإلا على طريقة الشيخ عبدالله الأحمر “جني تعرفه، ولا إنسي لا تعرفه”، هم عندهم هذه الإشكالية، والحزب الاشتراكي عنده مشكلة، هذه الإشكالية هي الآن تبعدهم عن الانتخابات إلى الحديث عن قضايا أخرى.

الأحمر والإصلاح

- كيف تقيمون موقف التجمع اليمني للإصلاح، وهل تفصلون بين رئيس الحزب الشيخ بن حسين الأحمر والقيادة الأخرى للحزب؟

= لا يمكن أن يكون رئيس حزب غير منسجم مع حزبه وغير ملتزم بقراراته، لا يمكن أن يكون هذا الرئيس ليس له دور لأنه ليس أراجوزاً، إذا كانوا يقولون إن الشيخ عبد الله وبعض من قادة الإصلاح يلعبون دوراً مغايراً لموقف الإصلاح فهذا نوع من التضليل على الناس، لهذا لا نفرق بين الشيخ عبدالله الأحمر والإصلاح.

-هل تبين لكم موقف الشيخ عبد الله الأحمر من القضية؟

= هذا السؤال يوجه لحزبه، نحن ما نلمسه أن عبد الله حسين الأحمر رجل وطني، وهو نفس الرجل الذي عرفناه في السابق، الوطن بالنسبة له أهم وقضية وجوده على رأس السلطة التشريعية جاءت عبر هذه المكانة التي اكتسبها وليس عبر مكانته في الإصلاح، والرجل دائماً يحمل هموم الوطن.

- كيف نفهم هذه الإجابة، هل هو معكم؟

= ليس بالضرورة أن نقول إنه معنا أو ضدنا، لأننا لا نقسم المواقف على هذا الأساس، الشيخ عبدالله هو صاحب الموقف وليس نحن.

- هناك تقسيم للإصلاح بين متشددين ومعتدلين، برأيكم أيهما أنسب للتعامل معه من قبل قيادة المؤتمر؟

=نحن جربناهم جميعاً واستطعنا التعايش معهم كلهم، لا توجد لدينا مشكلة في هذا الجانب، بل و نتحمل مصائبهم وكوارثهم جمعياً.

- لماذا تركيزكم على حزب الإصلاح بالذات، هل تشعرون أنه قوة مخيفة بالنسبة لكم؟

= الإصلاح هو قائد المشترك، أما بالنسبة لنا، فالمؤتمر حزب مرتبط بالشعب والوطن وله مكانة كبيرة في أوساط الناس، وهذا ما يعول عليه في الانتخابات القادمة.

العطاس وعلي ناصر

- ما رأيك فيما يدور اليوم من حديث حول نيات الكثير من القادة سواء في الداخل أو الخارج في ترشيح أنفسهم، هناك استياء مؤتمري من قبل بعض الشخصيات التي تعتبر رموزاً للانفصال وغيرها، كيف تقرؤون ما يتردد الآن في هذا الموضوع؟

= لا يوجد استياء، من حق كل يمني أن يترشح سواء كان في الداخل أو الخارج، بل نفضل الذي يظل يمارس العملية الديمقراطية في الخارج أن يمارسها على أرض الواقع طالما أتاح له العمل السياسي ذلك.

ونحن سعداء بأن يكون هناك عدد كبير من المرشحين وبعدها مجلس النواب هو صاحب التزكية، فاللقاء المشترك يملك مجموعة من الأصوات التي بإمكانه تزكية الكثير من المرشحين، بعد تخفيض ضرورة حصول المرشح على تزكية 10 % من قوام البرلمان إلى 5 % فقط، ومن هو المرشح الجاد سنتعامل معه، تطرح اليوم أسماء قد لا تكون جادة، لكنني أتوقع أن تكون هناك أسماء جادة قريباً.

-هل تقبلون أن يترشح مثلا حيدر العطاس مثل ما طرح مدير الدائرة السياسية لحزب الإصلاح باسم اللقاء المشترك؟

=ما الذي يمنع؟، ليس بأيدينا أن نمنع، لأن اللقاء المشترك هو صاحب قراره وليس قرارنا.

- بماذا تفسر الهجوم على علي ناصر محمد من صحافة المؤتمر بمجرد أنه أعلن ترشيح نفسه أو أنه ينوي الترشيح للانتخابات الرئاسية؟

=على العكس، أنا صرحت قبل يومين أننا على استعداد لتزكية علي ناصر محمد إذا كان جاداً، لكنه طلب تزكية اللقاء المشترك، فإذا لم يقبلوا أن يزكوه فنحن على استعداد في المؤتمر أن نزكي علي ناصر رغم أنه توجه بالخطاب للقاء المشترك، ومع ذلك إذا لم يزكوه فنحن على استعداد أن نزكيه كمرشح.

-هل تحرصون على أن تكون العملية الانتخابية شفافة ونزيهة، وهل تقبلون برقابة دولية؟

=نرحب بهذا الجانب، لكن مشكلتنا مع اللقاء المشترك والمعارضة بشكل عام، أنهم دائما يأتون بالمراقبين الدوليين ويستقبلونهم بمطار صنعاء وبعد الإعلان عن النتائج يتركونهم في مراكز الاقتراع.

نحن نرحب بالرقابة الدولية وليس لدينا أدنى حرج في هذا الشأن، كما أننا نرحب برقابة الأحزاب والمنظمات والهيئات الدولية الأخرى.

-هل هناك مضغوطات على الرئيس بالتراجع عن قراره؟

= في داخل المؤتمر طبعاً هناك مضغوطات، المؤتمر يمارس ضغطاً كبيراً في هذا الجانب بمختلف هيئاته وتكويناته، وقد اتخذت قراراً في هذا الجانب.

-صرحتم قبل فترة أن على علي عبدالله صالح الالتزام بقرار المؤتمر وعدم التراجع؟

=لا نزال عند هذا الكلام، ولكن قلنا إذا ما أصر، لأننا نفترض أن الرجل، ومعه الحق أراد الراحة فمن حقه، هو يقول لك أنا رسخت هذه القيم و المبادئ وأريد أن أراها وأنا حي، أريد أن أراها ماثلة للعيان وأعايشها، أريد وأنا خارج السلطة أرى مبدأ التداول السلمي يتجسد عملياً على أرض الواقع، نحن لا نستطيع أن نقول له لا، إذا ما أصر، لكن نقول له أنت تنتمي لحزب وأقسمت على احترام قراراته وعليك الالتزام بهذه القرارات.

هذا الموقف لا يزال قائماً إلى هذه اللحظة ومازال علي عبدالله صالح هو مرشح المؤتمر.

- هل تشعرون أنه مصر على عدم الترشح؟

= حتى هذه اللحظة هو يحمل نفس الموقف، لكن لا يزال أمامنا بعض الوقت، وهناك حوارات معه وإرادة قواعد وقيادات المؤتمر قوية في هذا الجانب، وهناك مناشدات خارجية لعلي عبدالله صالح أن يعدل عن قراره لأن الترجل في هذا الظرف سيكون صعباً.

-إذا كانت هذه رغبة الرجل فلماذا تضغطون عليه؟

= بالنسبة لنا في المؤتمر هناك قناعة بأن هذه القيم وهذه المبادئ وتجربة الحكم بحاجة إلى من يكمل مسيرتها، نحن اليوم ربما قطعنا 60 إلى 70%، فلماذا لا يكملها ويخرج وهو على ثقة كاملة ونحن على ثقة كاملة بأنه لن يأتي من يعيد العملية إلى الصفر أو ينقلب أو ينقض عليها.

- هل ستحركون الشارع لإرغامه على العدول عن قراره؟

= هذا غير وارد، نحن في حزب له مؤسسات فلماذا الشارع، الشارع تركناه هذه المرة للقاء المشترك، لأنهم في كل تصريح يهددوننا بأنهم سيحركون الشارع، هذه المرة سنترك الشارع لهم، نحن لا نريد أن يكون هناك اثنان مجنونان في بيت واحد، أي أنهم يحركون الشارع ونحن نحرك الشارع، سنترك لهم الشارع هذه المرة لهم وحدهم.

- بمعنى آخر أنكم ستلتزمون بما يقرره الرئيس؟

= هذا الأمر تقرره الهيئات والمؤسسات، لكن إذا أصر علي عبدالله صالح على موقفه، نحن لا نمتلك أن نصدر قراراً بإرغامه أو ندخله السجن إذا لم يقبل، هذا حقه، افترض أن الرجل وصل إلى مرحلة يريد أن يأخذ استراحة المحارب فهل نمنعه؟

- قلت في السابق إن الرئيس يريد أن يحمل أبناءه المسؤولية، هل نفهم من ذلك أنه يريد أن يرشح نجله أحمد بدلاً عنه؟

= قلت أن يكون له أبناء يتحملون مسؤولية ولم أقل أحمد علي عبدالله صالح، رجل أنجب ويريد أن يفخر بأبنائه، وهم أبناء الوطن كله وليس أحمد علي عبدالله صالح.

- ما أريد أن أعرفه إن كان هذا الأمر مطروحاً كخيار لديكم؟

= أحمد علي عبدالله صالح إذا ما أراد أن يترشح فهو كمواطن له الحق في ذلك، لكن كثر الله خير المعارضة، التي أبرزت أحمد علي عبدالله صالح، فقد كان عسكرياً لا أحد يعرف عنه شيئاً، جاءت المعارضة وقالت إنه سيورث الحكم، فكثر الله خير المعارضة ونحن شاكرون لها هذا الموقف.

علي عبد الله صالح لديه هم كبير هو الوطن وليس همه ابنه، رجل ربما يقضي ثلاثة أرباع اليوم بهم الوطن لايرى أولاده ولا يفكر فيهم، لأن قضية الأوطان ليست قضية سهلة.











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024