الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 12:07 م - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
الجزيرة نت -
دعوة أميركية لتقسيم العراق طائفياً
دعا عضو مجلس الشيوخ الأميركي جوزيف بايدن إلى تقسيم العراق إلى ثلاث مناطق تتمتع بحكم ذاتي واسع النطاق للأكراد والسنة والشيعة مع إنشاء حكومة مركزية في بغداد لها سلطات أقل.

وفي مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم قال السناتور بايدن العضو البارز في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ إن جهود إدارة الرئيس الأميركي جوج بوش لإقامة حكومة مركزية قوية في بغداد محكوم عليها بالفشل بسبب ما سماه "التناحر الطائفي والعرقي".

وقال بايدن وليزلي جيلب الرئيس الفخري لمجلس العلاقات الخارجية الذي شارك في كتابة المقال "يبدو واضحا على نحو متزايد أن الرئيس بوش ليست لديه إستراتيجية للنصر في العراق بل إنه يأمل تجنب الهزيمة وتمرير المشكلة لخليفته".

ويعتقد بايدن أن السنة سيرحبون بخطة التقسيم بدلا من أن تهيمن عليهم حكومة مركزية يسيطر عليها الشيعة.

وفي هذا السياق قال الرئيس العراقي جلال الطالباني أمس إن أحد العناصر التي ساهمت في حل عقدة تعيين رئيس للوزراء وتسريع العملية السياسية "هو تهديد الأميركيين لأطراف العملية السياسية بالانسحاب من البلاد ما لم يحلوا المشاكل بينهم".


تأخر الحكومة
سياسيا تثور مخاف من أن لا يتم تشكيل الحكومة العراقية في موعدها وأن تشهد بعض التأخر بسبب النقاشات الدائرة داخل الكتل النيابية حول توزيع الحقائب الوزارية.


واستبعد السفير الأميركي في العراق زلماي خليل زاده أن يتمكن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من الوفاء بتعهده بإكمال تشكيل الحكومة خلال أسبوعين.



ولا يتوقع أن يقدم المالكي فريقه الحكومي في جلسة البرلمان التي ستعقد يوم الأربعاء القادم، لأنه مازال يدرس مؤهلات المرشحين للمناصب الوزارية بالحكومة الجديدة.


اتفاق مع المسلحين
على صعيد آخر قال جلال الطالباني إنه التقى قادة عدد من الجماعات المسلحة في العراق، وإن اتفاقا مع سبع منها ربما يتم التوصل إليه قريبا.


وقال في بيان صادر عن مكتبه إن المحادثات التي شارك فيها مسؤولون أميركيون جرت شمال العراق، مشيرا إلى أن هناك فئات أخرى -ما عدا من سماهم الصداميين والزرقاويين- دخلت العمل المسلح على أساس إخراج المحتل، وهؤلاء هم المعنيون بالحوار والعملية السياسية.


ورفض كامران قرداغي المتحدث باسم الطالباني تحديد الجماعات المسلحة التي شاركت في المحادثات، لكن البيان الرئاسي ألمح إلى أنها تنتمي إلى العرب السنة.


وذكرت متحدثة باسم السفارة الأميركية في بغداد أن موقف بلادها يتمثل في محاولة إقناع المسلحين الذين ليست لهم صلات بالرئيس السابق صدام حسين أو بالزرقاوي، بالانضمام للعملية السياسية.


وفي المقابل نفى المتحدث باسم الجيش الإسلامي في العراق إبراهيم الشمري مشاركة جماعته في هذه المحادثات، وقال للجزيرة إن الخيار الإستراتيجي هو المقاومة المسلحة للاحتلال.


وعلى الصعيد الميداني أصيب عدة مدنيين في انفجار ثلاث قنابل في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد وفي الحويجة جنوبي بغداد. وفي الإسكندرية قتل مدني وأصيب آخران حين فجر انتحاري سيارته.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024