الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 03:38 ص - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
رويترز -
دراسة: إهانة الطفل تسبب له مشاكل سلوكية
خلصت دراسة كندية الى ان توجيه المدرس اهانات لفظية للتلميذ تسبب له مشاكل سلوكية. وقالت مارا برندجن من جامعة كيبيك في مونتريال ان نتائج الدراسة تؤكد الحاجة لتقديم دعم افضل لمدرسي الفصول في التعامل مع مشاكل الاطفال. واضافت ان اهانة المدرس للتلاميذ تسبب لهم اضطرابات «تجعل من الصعب جدا على المدرسين ادارة الفصل المدرسي».
وتتبعت برندجن وزملاؤها حالات 399 طفلا لمدة سبعة اعوام بدءا من مرحلة الروضة. وتم اعطاء كل طفل كتيب يحوي اسماء الزملاء في الفصل، وطلب منهم وضع دائرة على ثلاثة اطفال على الاقل «يتعرضون لانتقادات حادة من المدرس دائما». واكتشف الباحثون انه عادة ما كان يتم وضع دائرة على طفل واحد، وغالبا ما يكون الطفل نفسه كل عام، وان لم يكن يجري اختيار أي من الاطفال في كثير من الفصول.

ولم تكن الغالبية العظمى من الاطفال (85 في المائة) معرضة لخطر التعرض لاهانات لفظية من قبل مدرسين اثناء الدراسة، لكن النسبة الباقية (15 في المائة) كانت معرضة لخطر متزايد مع الوقت. وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت في العدد الحالي لدورية «طب الاطفال» ان الاطفال الذين ظهر عليهم سلوك غير اجتماعي او مشاكل عدم انتباه هم اكثر الاهداف عرضة للاهانات اللفظية للمدرسين.

ولمعرفة ما اذا كانت للاهانات آثار على المدى البعيد، استخدم الباحثون اساليب احصائية لمعرفة الآثار والعوامل الاخرى. وقالت برندجن: «حتى مع وضع جميع الامور الاخرى في الاعتبار، اكتشفنا ان التعرض لاهانات لفظية يساعد على الجنوح في مرحلة المراهقة المبكرة ويؤثر سلبا على المستوى الدراسي للطفل». واضافت ان اي جهود تبذل للتعامل مع المشكلة يجب ان تتناول المدرسين والاطفال لانها «مشكلة من اتجاهين». ودعت الى توفير تدريب افضل للمدرسين من اجل تأهيلهم للتعامل مع الاطفال الذي تبدو منهم سلوكيات غير سليمة بدون توجيه اهانات لهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024