الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 08:36 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
75 محتجزا يضربون عن الطعام بجوانتانامو
بدأ نحو 75 محتجزا في معتقل غوانتنامو الأمريكي بكوبا إضراب جوع، وفق ما أعلن الجيش الأمريكي الاثنين.

وقال عسكريون إنهم يعتقدون أنّه تمّ التخطيط ليتزامن الإضراب مع الاستعداد لجلسات الاستماع العسكرية التي من المقرر أن يحضرها محامون ووسائل إعلام.

وقال بيان إنّ "إضراب الجوع هو من أساليب تنظيم القاعدة ويعكس محاولات من المحتجزين للفت أنظار وسائل الإعلام من أجل مزيد من الضغط الدولي على الولايات المتحدة حتى تطلقهم مجددا إلى ميدان المعركة."

وأضاف البيان العسكري أنّ "جلّ المحتجزين الذي شاركوا في إضرابات الجوع السابقة عادوا إلى الأكل العادي بمجرّد مرور النافذة التي فتحها الاهتمام الإعلامي الأقصى."

وأشار البيان أيضا إلى أنّه من الممكن أن يكون الإضراب على علاقة بالاشتباك الذي جرى في 18 مايو/أيار بين المحتجزين والحراس، بعد محاولة انتحار وهمية.

وتمّ اتخاذ عقوبات في حقّ نحو 90 محتجزا لمشاركتهم في "الهجوم المفاجئ" الذي تمّ في 18 مايو/أيار، وفقا للسيناتور بوب بينيت الذي أعلن أنه تلقى إيجازا بشأن ما جرى من قبل المسؤولين في معسكر غوانتنامو أثناء زيارة قادته إليه.

وشملت العقوبات نقلهم إلى أجزاء من مركز الاحتجاز مع تشديد الإجراءات الأمنية وحرمانهم من بعض "الامتيازات."

وجرى الهجوم في جزء من المعسكر يعدّ أكثر المناطق التي يتمتّع فيها المحتجزون بوضع أفضل، وذلك بسبب استقامتهم مع الحراس والمحققين، حيث يعيشون جنبا إلى جنب ويأكلون مع بعض ويمكن أن يلعبوا كرة القدم أو كرة السلّة.

غير أنّ مسؤولين في نفس المنطقة قالوا إنّها أيضا تعدّ الأخطر لأنّ المحتجزين هناك هم في وضع يسمح لهم بالتحدث إلى بعضهم البعض وبالتالي التخطيط لمهاجمة الحراس.

وقال مسؤولون أمريكيون إنّه تمّ استدراج حراس إلى قاعة من خلال محاولة انتحار وهمية ثم تمّت مهاجمتهم بوحدات مصابيح محطمة وريش مراوح وقطع من المعدن قبل أن يتغلب الحراس عليهم .

ووصف مسؤولون أمريكيون الواقعة بأنّها ربما كانت أسوأ ما شهده معسكر الاعتقال من أعمال عنف منذ افتتاحه في يناير/ كانون الثاني عام 2002.

وقال مسؤولون أمريكيون إن الحراس الأمريكيين استخدموا مسحوق الفلفل ثم هاجموا النزلاء بعدة طلقات من بندقية خرطوش تطلق كرات مطاطية للسيطرة على النزلاء ثم استخدموا قاذفة قنابل يدوية من طراز ام 203 واطلقوا شيئا مطاطيا غير حاد.
وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024