الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 10:43 م - آخر تحديث: 06:49 م (49: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -   دعت دراسة حديثة قيادات الحزب الاشتراكي إلى إعادة النظر في وضع الحزب بصفة عامة ومحاولة الخروج من وضعه الذي لا يحسد عليه. واستغربت الدراسة انضمام الحزب الاشتراكي إلى قائمة الأحزاب الهشة في المعارضة والتي صنفتها الدراسة بالهشة والضعيفة باستثناء الإصلاح .وأكدت الدراسة التي أعدها مسئول الدراسات والبحوث
المؤتمرنت -
دراسة : تؤكد انضمام الاشتراكي إلى الأحزاب الهشة
دعت دراسة حديثة قيادات الحزب الاشتراكي إلى إعادة النظر في وضع الحزب بصفة عامة ومحاولة الخروج من وضعه الذي لا يحسد عليه.
واستغربت الدراسة انضمام الحزب الاشتراكي إلى قائمة الأحزاب الهشة في المعارضة والتي صنفتها الدراسة بالهشة والضعيفة باستثناء الإصلاح .

وأكدت الدراسة التي أعدها مسئول الدراسات والبحوث بالمؤسسة العربية لحقوق الإنسان مجاهد صالح الشعبي اندثار بعض الأحزاب واختفائها من الخارطة السياسية والحزبية اليمنية إذا لم تحاول التنازل عن قليل من تقليديتها السياسية المفرطة والاندماج أو الانضمام إلى أحزاب أخرى لمواجهة تحديات الاستمرار في الحياة السياسية ، التي قد تطيح بها .

ونوهت الدراسة إلى أن بعض الأحزاب فئوية وشخصانية تعتمد على شخصية الفرد والقائد أو محصورة في فئة محدودة وهو ما لم تستطع تلك الفئات أو الشخصيات استيعابه ، وذلك - بحسب الدراسة - يعد أهم الأسباب التي أدت إلى عدم قدرة تلك الأحزاب على تطوير ذاتها واستقطاب قاعدة جماهيرية عريقة تساعدها على ضمان بقائها كفاعل مؤثر وملموس على أرضية الواقع السياسي .

وتوقعت الدراسة استمرار الأحزاب الإسلامية على نفس حالها القائم المتمثل في الضعف والهشاشة مستبعدة وصول هذه الأحزاب إلى السلطة من خلال ما حصلت عليه هذه الأحزاب في الانتخابات الماضية .

وخلصت الدراسة - التي هدفت إلى رصد وتحليل الانتخابات النيابية اليمنية لعام 2003.م ومقارنتها بالانتخابات السابقة 1997-1993.م - إلى مقدار الضعف الذي اتسمت به الأحزاب المعارضة والذي تمثل في افتقارها إلى القاعدة الجماهيرية إلى الحد الذي لم تستطع فيه بعض تلك الأحزاب الحصول على عدد أصوات يوازي عدد أعضائها المنتسبين لها حيث حصل احد هذه الأحزاب على 32صوتاً في انتخابات 2003م .

وحثت الدراسة مثل هذه الأحزاب إلى إعادة النظر في فكرها السياسي ومعرفة مدى ملاءمته للواقع والعمل على وضع إستراتيجية عمل قد تعيد الحياة إلى مثل تلك الأحزاب .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024