الأربعاء, 05-نوفمبر-2025 الساعة: 06:39 ص - آخر تحديث: 01:53 ص (53: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار

وسط خلافات حادة بين لجان التعاقد

المؤتمر نت-نزار العبادي -
إحلال نسوي كامل في مدارس الإناث

أثارت عملية التعاقد مع المدرسين العرب موجة صاخبة من الخلافات بين قطاع التعليم العام ولجان الخدمة المدنية المكلفة بالفحص النوعي لملفات المتقدمين وإخضاع العمل لضوابط محددة تفي بالحاجة القائمة. وبعد سلسلة من المفاوضات والجدل الحاد بين الطرفين والاتهامات المتبادلة قررت لجان الخدمة المدنية الخروج من مبنى قطاع التعليم العام والاستقلال بنفسها في مبنى المعهد العالي، وفرض وجهة نظرها كأمر واقع على وزارة التربية والتعليم.
وبحسب مصدر مسئول في قطاع التعليم العام فإن مصدر الخلافات القائمة كان حول الإجراءات والضوابط التي وضعتها لجان الخدمة المدنية، وطالبت المدرسين العرب بموجبها بوثائق جديدة لم يسبق العمل بها في مجال التعاقدات، كالمطالبة بالشهادة الجدارية ورسالة تأييد معززين للمؤهل الذي يقدمه المدرس مما رأت في ذلك إدارات قطاع التعليم أنها شروط تعجيزية من شأنها تضييق فرص التعاقد أمام الكفاءات العربية التي داومت على العمل في مدارس الجمهورية.
وأكد الأخ الأستاذ/ ليث الراوي-رئيس البعثة التعليمية العراقية بأن العراقيين عاجزون تماماً عن تلبية كل هذه المطالب، خصوصاً وأن الشهادات الجدارية غير ذات قيمة في العراق ويستحيل ختمها في أي دائرة رسمية وفقاً لتعليمات مجلس قيادة الثورة العراقي (السابق) الذي يحرم ختمها.
هذا وكان الأستاذ/ عدنان الرعيني مدير التعليم في قطاع التعليم العام قد أكد للصحيفة أن برنامج الإحلال الوظيفي قد نجح في سد احتياجات جميع مدارس الإناث في أمانة العاصمة وأن الوزارة لن تتعاقد مع مدرسات عربيات في هذه المناطق مالم تتخلف بعض المدرسات اليمنيات ممن تعاقدن هذا العام وتستدعي الحاجة لإيجاد بدائل خارجية عنهن.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025