الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:27 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمرنت -
اليمن:المرأة تناشد الاحزاب زيادةعدد المرشحات وتسديد الديون
ناشدت اللجنةالوطنية للمرأة قادة الأحزاب السياسية في اليمن الوفاء بتلك الوعود التي قطعوها على أنفسهم والالتزامات التي كانوا قد أبدوها في دعم المرأة المرشحة .

وذكرتهم بـ" دين في أعناقهم يدينون به للنساء بنجاحات كبيرة كانوا قد حققوها في انتخابات سابقة".

وقالت نذكرهم بذلك دون منٍ أو أذى بل التماساً لكرمٍ وشهامةٍ ونخوةٍ نحن في مسيس حاجة إليها في هذا الظرف التاريخي الدقيق التي تمر بها أمتنا من تعريض بهويتنا وتاريخنا إلى التشكيك .

مضيفة "إذا كان على الأحزاب السياسية أن تتحمل المسؤولية الكاملة عن عضواتهم من النساء فإننا ندعو الجميع إلى تشجيع ودعم النساء المستقلات اللاتي يفتقرن إلى كثير من مصادر العون والمساندة ونلقي بالمسؤولية بصورة أكبر في هذا الإطار على منظمات المجتمع المدني. كما ندعو النساء أنفسهن وخاصة في المناطق الريفية إلى كسر حواجز القلق والخوف والتردد والإقدام بشجاعة على هذه التجربة الفريدة تأسيساً لحقوق لا بد من ممارستها والتمتع بها وتحمل مسؤوليات هن آهلاً لها.

جاء ذلك في بيان قالت فيه اللجنة الوطنية للمرأة أنها تتابع وشركائها في المجتمع المدني ودعاة حقوق الإنسان التحضيرات والاستعدادات الواسعة والحثيثة للانتخابات الرئاسية والمحلية المزمع إجرائها في غضون الأيام القليلة القادمة وعلى وجه الدقة مسار زيادة تمثيل النساء في مواقع صنع القرار في هيئات الدولة المنتخبة ومنها المجالس المحلية وغير المنتخبة .

وأبدت "أننا نتطلع ومعنا قوى التحديث داخل الوطن وخارجه إلى زيادة ترشيح النساء في انتخابات المجالس المحلية وتوفير كل أشكال الدعم المادي والمعنوي لضمان وجود تمثيل للنساء في كل مجلس محلي على مستوى المحافظات والمديريات في كل أنحاء الجمهورية.

وذكرت اللجنة إن مشروع الزيادة الذي تتطلع اليه في تمثيل النساء في مواقع رسم السياسات واتخاذ القرارات يكون تطبيقه عبر نظام الحصص ((الكوتا)) بنسبة 30 % كحد أدنى.

معلنة ان المشروع يظل مطلباً استراتيجياً" نعلم علم اليقين استحالة تحقيقه في هذه الانتخابات أو الانتخابات النيابية القادمة في عام 2009م وربما بعد ذلك ولكنه يظل مطلباً استراتيجياً وهدفاً لن نذخر جهدا من أجل تحقيقه بصورة تدريجية وتصاعدية وفقاً لإمكانياتنا وإمكانيات مناصرينا"


ودعا البيان الجميع الى المساعدة في تذليل كل الصعوبات والعوائق المؤسسية والثقافية والاجتماعية التي لا تتعارض مع أبسط مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان التي التزمت بها بلادنا خاصة اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (السيداو) بل ومع مبادئ شريعتنا الإسلامية السمحاء التي منحت المرأة ولم تمنع عنها أي حق من حقوق الإنسان بل وسمت وتجاوزت القوانين الوضعية.

وقالت اللجنة انها تراقب بقلق ضعف وقلة أعداد المرشحات في انتخابات المجالس المحلية من عضوات الأحزاب السياسية خاصة ، والفترة القانونية للترشيح تكاد تنقضي في غضون أيام قليلة .

واعلنت عن مخاوفها إزاء تعرض المرشحات لضغوط وعنف مستتر وغير منظور إما بالانسحاب عن الترشيح أو عدم التقدم للترشيح أصلاً ، مطالبين بأن يكون ممارسة هذه الأفعال ضد المرأة في عداد الجرائم الانتخابية التي تقتضي إنزال أقسى العقوبات بمرتكبيها.














أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024