السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 03:15 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - العلامة عمر بن حفيظ
المؤتمرنت -
بن حفيظ.. الوسطية منهج الرئيس وصوت العلماء ارتفع في ظله
أشاد فضيلة العلامة عمر بن حفيظ رئيس مركز دار المصطفى للدراسات الإسلامية بتريم بم تحقق لمحافظة حضرموت من منجزات. ومشاريع تنموية في ظل قيادة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح، مثمناً الاهتمام الكبير الذي أولاه الرئيس علي عبدالله صالح للعلماء وانتهاج مسلك الاعتدال والوسطية في ظل حكمه وذلك في كلمة العلماء والأدباء التي ألقاها فضيلة العلامة عمر بن حفيظ في المهرجان الانتخابي لمرشح المؤتمر علي عبدالله صالح في مدينة حضرموت - سيئون.

وذكر بن حفيظ الحاضرين بالانتهاكات والمضايقات التي كانت تطال العلماء ودور العلم والعبادة ومحاربة تدريس القرآن حتى وسط البيوت في فترات مضت وقال بن حفيظ ( وما أن لصوت العلم أن يرتفع ويعود من جديد وصوت الشريعة على الخط المعتدل المجتمع غير المفرق والهادي إلى سواء السبيل بنشر الإخوة والخير إلا في ظل عهد هذا الرئيس علي عبدالله صالح بعد أن كنا نتخفى بظهور القرآن في كثير من المحلات ويمنع تدريسه ولو وسط البيوت).

وامتدح بن حفيظ عهد الرئيس علي عبد الله صالح الذي يستقبل وادي حضرموت فيه الوفود لأخذ العلم النافع من بلاد عربية، و إسلامية ومن بلاد الغرب والشرق دون أي اعتراضات .

(وفي مايلي نص كلمة العلماء والأدباء التي ألقاها فضيلة العلامة عمر بن حفيظ)
الحمد لله رب العالمين له الحمد وبه الاستعانة وعليه التكلان، أيها الجماهير المحتشدة المجتمعة من أنحاء الوادي والصحراء بقلوب أقبلت تعرف معنى الوفاء وتأمل للوطن الخير ودوام العطاء والاستقرار والأمن والرخاء، السلام عليكم مع فخامة الرئيس والمجتمعين في المنصة والحشود المجموعة ورحمة الله وبركاته، في هذه اللحظات المباركة نعبر عن حمدنا لله تبارك وتعالى أن أجرى الخير الواسع على يد الأخ الرئيس علي عبدالله صالح أمد الله منه بقوة وتأييد ودوام على المشيء في المنهج السديد بما يعود بالخير الواسع المديد على الصغير والكبير منا .. فقد جمع الله تبارك وتعالى فيه من الصفات كما تشهد العين بالعيان ما لم يتوفر ويجتمع في غيره من الناس من حلم وأناة وصبر وطول معاناة واستيعاب لأصناف الناس وفئاتهم.

ثبته الله تبارك وتعالى وزاده من فضله وأخذ بيده إلى كل خير حفظه وحفظ به اليمن حكومة وشعباً من جميع الفتن، إننا نشهد بالعين ما حل بوادينا وبيمننا في ظل حكم فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح.

أيها الجمهور الكريم صوت العلماء أخفي وأخفت وأشخاصهم ومظاهرهم انتهكت في هذا الوادي في فترات قد مضت وما أن لصوت العلم أن يرتفع ويعود من جديد وصوت الشريعة على الخط المعتدل المجتمع غير المفرق والهادي إلى سواء السبيل بنشر الإخوة والخير إلا في ظل عهد هذا الرئيس علي عبدالله صالح بعد أن كنا نتخفى بظهور القرآن في كثير من المحلات ويمنع تدريسه ولو وسط البيوت.

في عهده نستقبل اليوم الوفود لأخذ العلم النافع من وسط هذا الوادي باليمن الميمون من بلاد عربية، وبلاد إسلامية ومن بلاد الغرب والشرق لينهلوا من منهل الوسطية والاعتدال وما يحفظ على الإنسانية كرامتها وخيرها فالحمد لله محول الأحوال الذي أجرى هذه الخيرات على يد هذا الرئيس بارك الله في خطواته رأينا الكثير وقام للعيان الكثير وأمام الأعين في الودي وفي الصحراء، وبقية الجمهورية إنجازات ومنجزات وخيرات على الأصعدة المختلفة، والأمل قائم في مواصلة المسيرة لإتمام الخير وليتم الله نعمته علينا بالنية الصادقة والعزم الأكيد والهمة القوية. بحمد الله تبارك وتعالى نقرأ في حديث المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب ما بين صنعاء إلى حضرموت لا يخشى إلاً الله والذئب على غنمه صلوا على من ذكر صنعاء وحضرموت بهذا الذكر.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024