الثلاثاء, 07-مايو-2024 الساعة: 05:56 ص - آخر تحديث: 01:11 ص (11: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت- الجزيرة -
نجاد يعترف بتضاعف قدرات بلاده النووية
قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إن قوة بلاده النووية تضاعفت عشر مرات عما كانت عليه قبل عام.

وقال نجاد مخاطبا الإيرانيين بإحدى ضواحي مدينة طهران إن قدرة من أسماهم أعداء إيران تناقصت في المقابل عشر مرات, وبلاده لن تتراجع قيد أنملة عن مطلب الإفادة بشكل كامل من الطاقة النووية.

أجهزة طرد مركزي
ولم يحدد نجاد طبيعة التوسع النووي, لكن مصدرا دبلوماسيا غربيا بفيينا اتهم إيران ببدء تشغيل 164 جهاز طرد مركزي بأحد المفاعلات مؤخرا ما يمكنها من تخصيب اليورانيوم, وإن لم يضخ بها غاز سادس فلوريد اليورانيوم كما فعل مع دفعة أولى أنتجت كمية بسيطة من اليورانيوم المخصب لأول مرة في أبريل/ نيسان الماضي.

وقالت الخارجية الأميركية إنها لا تستطيع تأكيد التحرك، لكنها تخشى أن ايران تتجه نحو إنتاج اليورانيوم على نطاق واسع.

وذكر دبلوماسيون أن إيران كان يمكنها بدء تشغيل الدفعة الثانية من أجهزة الدفع المركزي بمنشأة نتانز قبل أشهر، لكنها ربما قررت التحرك الآن بعد انهيار محادثاتها مع الاتحاد الأوروبي.
طريق طويل
وقال دبلوماسي كبير له صلة بعمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن طهران أمامها طريق طويل لتكتسب قدرة إنتاج اليورانيوم على مستوى صناعي، يؤهلها لأن تعلن أنها أصبحت قوة نووية كما فعلت كوريا الشمالية.

وما زال مشروع قرار أميركي بفرض العقوبات بمرحلة الصياغة بين الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا, ولم يوزع حتى على روسيا والصين اللتين ترفضان فكرة التشدد بالعقوبات.

وقال الناطق باسم الخارجية الأميركية شين مكورماك إن هناك إجماعا على تأييد العقوبات, وعزا التأخر بطرح الوثيقة على عموم المجلس إلى الحاجة لمواجهة التجارب النووية الكورية الشمالية.

ويعتقد أن النووي الإيراني كان في صلب محادثات وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس بمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي دعا بمحاضرة بجامعة جورج تاون لاعتماد الحوار مع كل من إيران وكوريا الشمالية.

خوف إسرائيلي
كما كان الملف في صلب لقاء رايس بنائب رئيس الوزراء ووزير النقل الإسرائيلي شاؤول موفاز الذي قال إنه بحث معها التهديد الإيراني ليس لإسرائيل فقط لكن لكل العالم الغربي.
وقال موفاز إن شكل العالم سيتغير عندما تصبح لإيران قدرات نووية, مضيفا أن وقت العقوبات حان.

ودعت إسرائيل برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان كل الدول العضو بالمنظمة الأممية إلى التنديد بدعوة الرئيس الإيراني للقضاء عليها.

وقال سفيرها الأممي دان غيلرمان إن غياب احتجاج رسمي من المجموعة الدولية يهدد الاستقرار بالمنطقة والسلم والأمن الدوليين, معتبرا دعوة نجاد خرقا للميثاق الأممي الذي يحظر الدعوة للإبادة والعنصرية, وأنه لا يمكن قبول "أن تدعو دولة عضو بالأمم المتحدة جهرا بعد 61 عاما من الهولوكست لتدمير دولة أخرى".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024