الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 01:02 م - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
رياضة
المؤتمرنت -
مدرب الأخضر رؤية النقاد
اختلفت الصور وتعددت الآراء عقب إعلان نبأ استقدام قيادة منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم للمدرب المصري محسن صالح، والذي وقع عقده مع الاتحاد اليمني للكرة في الرابع عشر من الشهر الحالي، الاختلاف الذي جاء على طاولة نقادنا ومحللي الوضع الكروي في بلادنا، وتحديداً من حملة الأقلام الرياضية كان بين متفائل مستبشراً بمستقبل أكثر ابتساماً في وجه عشاق الأخضر عقب تولي المصري محسن صالح لقيادة دفة الجهاز الفني للأخضر الكبير، وآخر مفرط في الشتائم، وثالث فضل الوقوف في منتصف الطريق بين الرائيين.
فالزميل ناصر الحربي تفاءل مستبشراً بنبأ التعاقد مع المدرب المصري محسن صالح في عموده الأسبوعي بصحيفة الرياضة " قرطاس وقلم"" بعنوان ( أهلاً محسن.. صالح إن شاء الله!!). فقال " محسن" صالح إن شاء الله لمنتخبنا الوطني.. عبارة رددتها وقلتها لمن حولي بعد أن علمت أن المصري محسن صالح بات مدرب المنتخب اليمني".
وواصل الحربي تناوله لذلك الاستبشار بقوله" أما لماذا؟ .. فلآن منتخبنا أخيراً سيقوده مدرب خبير معروف في الكرة العربية، وهو ما سيحسب للاتحاد، وحتى وإن تأخر الأمر كثيراً.." مضيفاً بأن أهمية التعاقد معه ستخرج لاعبينا من مأزق الإحباط النفسي عندما قال" المهم أن يساعد وجود مدرب خبير وكبير لاعبي منتخبنا في الخروج من شرنقة الشعور بالإحباط، والأهم هو أن ندرك أن الفترة المتبقية القصيرة على موعد الاستحقاق الأبرز خليجي (18) يجب أن تشهد مع محسن صالح تغييراً في أسلوب لعب منتخبنا يحاكي أسلوب اللعب الذي تلعبه المنتخبات المتنافسة ويؤكد أننا نلعب كرة قدم حقيقية".
الكاتب حسين محمد با زياد في عموده الأسبوعي في الصميم" بمحلق الثورة الرياضي الصادر يوم الأربعاء الموافق 15/11/2006م، وتحت عنوان استحقاق المنتخبات والذي قال فيه " الاتفاق مع المدرب المصري المعروف "محسن صالح" الذي كان يلقب بملك "الكورنر" عندما كان نجماً بفريق النادي الأهلي في السبعينات.. رغم الحديث عن القيمة الكبيرة للصفقة والعقد مع هذا المدرب فإننا لا نود الحديث عن ذلك إلا من زاوية إنها وحدها لا تكفي لإعداد منتخبات نموذجية حتى لو كانت الصفقة كبيرة والمدرب كبير لذلك فالاتفاق مع "محسن صالح" أو غيره من دون النظر في العمل الفني والإداري على صعيد اتحاد كرة القدم بصورة عامة فإن أي نجاح مأمول يبقى ضرباً من الخيال!".
ولم يخرج الكاتب والصحفي معاذ الخميسي – رئيس القسم الرياضي بالثورة – عن الاستبشار المحفوف بأمل حفظ ماء وجه كرتنا اليمنية في خليجيها الثالث عندما تحدث في عاموده الأسبوعي "بالمفتوح" بالمحلق الرياضي بصحيفة الثورة الصادرة يوم الأربعاء الموافق 8/11/2006م تحت عنوان " لا تسألوا" بقوله: "ولأن الخوف يسابقنا إلى خليجي (18) فلا بأس أن يستبشر صديقي وأنا وأنتم بقدوم المدرب المصري محسن صالح بقيادة المنتخب، وإن كان في وقت متأخر أقل شيء لحفظ ماء الوجه وليتمكن لاعبونا من إيقاف الكرات إليهم وتوزيعها بالشكل السليم وتقديم المستوى المشرق" ساخراً من النتائج المتوقعة لمنتخبنا عندما أضاف" أما النتيجة فقد" صرفنا النظر"؟؟
ولم يكن تناول المحلل الرياضي والصحفي المعروف محمد العولقي – مدير تحرير الرياضة – في مادته الأسبوعية في صحيفة الرياضة الصادرة يوم الأحد الموافق 12/11/2006م عندما عنون مادته بعنوان "بمنشت" رئيسيس يا جماهيرنا.. أصبروا.. فأسوأ الأيام لم نعشها بعد..!" حيث قال في فقرته الخاصة بالمدرب المصري محسن صالح" وهل يمكن أن يكون الكابتن محسن صالح هو رجل المرحلة والرجل الذي بإمكانه أن يلعب دور " زورو" أو "السوبر مان" بل أضاف مستفهماً " هل تعاقُدنا وتفضيله على مدربي شرق أوربا جاء وفقاً لدراسة واقعنا، أم أن التعاقد معه نتاج مرحلة "احتقان" اتحادية؟! وواصل نقده اللاذع بقوله" إن راتب الكابتن محسن كبير عليه وعلى أي مدرب عربي .. لكن رزق الهبل على المجانين.
وزاد العولقي " عندما قال "محسن صالح توفرت له مقومات النجاح مع المنتخب الليبي، ومع ذلك سقط في أثيوبيا سقوطاً مدوياً.. فكيف سيكون حاله في منتخبنا!! محسن ليس رجل المرحلة، والاتحاد واختاره بالذات ليكون كبش الفداء في خليجي الإمارات".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024