الأحد, 05-مايو-2024 الساعة: 12:05 م - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
الزمان -
الرضاعة من الثدي تحمي الأذن
اظهرت دراسة أن الرضاعة من الثدي تقي الطفل من أمراض كثيرة من بينها الالتهابات التي تصيب الأذن. وقال باحثون من المركز الطبي في غالفستون التابع لجامعة تكساس إن 19 في المائة من الاطفال معرضون للاصابة بالتهابات الاذن المزمنة والمتكررة والمعروفة باسم "التهاب الاذن الوسطي".
وأضاف هؤلاء بأن مثل هذه الاصابات يمكن أن تؤثر بشكل سلبي في اكتساب الطفل للمهارات اللغوية. وشملت الدراسة التي نشرت في العدد الاخير من جورنال "بيدياتريكس" 550 طفلا من تكساس وكنتاكي.
وتبين للباحثين من خلال فحص العينات الجينية لهؤلاء الاطفال بأن 60 في المائة منهم هم "عرضة للاصابة بالتهاب الاذن الوسطي"، موضحين بأن الاطفال عانوا التهابات الاذن لفترة ستة أشهر، كما أصيبوا بعوارض مشابهة في 4 مناسبات أو أكثر خلال فترة عام، أو 6 أو أكثر بحلول بلوغهم السادسة.
وقال الدكتور جاناك باتال إنه تبين من خلال الدراسة أن الرضاعة من الثدي توقف تأثير الالتهابات حتي بالنسبة للاطفال الذين يعانون ميلا فطريا للاصابة بمثل هذه الامراض.
وأضاف باتال إن الرضاعة تمنع تكرر الاصابة بالتهابات الاذن ويستمر تأثيرها الايجابي حتي بعد مرحلة الطفولة بفترة طويلة.
علي صعيد اخر قال مختصون في الامراض النسائية إن الحوامل الذين يخضعون لتخدير عند الولادة يمكن أن يعانوا مشاكل تتعلق بالرضاعة فيما بعد. وأجري باحثون من جامعة سيدني دراسة علي حوالي 1300 امرأة أنجبن أطفالا في عام 1997 حيث تبين لهم بأن النساء اللواتي ُحقن بهذا النوع من إبر التخدير واجهن صعوبة في الارضاع خلال الاسبوع الاول من الولادة، مشيرين إلي أن ذلك قد يؤدي إلي توقفهن عن الرضاعة قبل الاوان. وقال باحثون إن المادة الكيميائية الموجودة في حقن التخدير "فوق الجافية" قد تؤثر في الاطفال الرضع، مشيرين إلي أن النساء اللواتي لا يتم تخديرهن بهذه المادة يواصلن علي الارجح الرضاعة من الثدي بعد ولادتهن من دون عقبات. ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية عن خبراء طبيين قولهم في حين أن الدارسة التي ظهرت في "مجلة الرضاعة الدولية" مثيرة للاهتمام إلا أن علي النساء عدم القلق بسبب ذلك. وتخضع حوالي عشرين في المائة من الحوامل البريطانيات لهذا النوع من التخدير وهو عبارة عن حقنة تعطي للام قرب العمود الفقري من أجل منعها من الشعور بالالم وقت الولادة. وأشارت الدراسة إلي أنه من بين 146 امرأة خضعن للتخدير بحقن فإن 127 منهن ولدّن بعد إجراء عملية قيصرية، موضحة بأن حوالي 93 في المائة من النساء اللواتي يلدن بشكل طبيعي يرضعن أطفالهن بعد الاسبوع الاول من الولادة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024