الثلاثاء, 11-نوفمبر-2025 الساعة: 02:09 م - آخر تحديث: 01:26 ص (26: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار

بعد ضبط 139 طرداً بريدياً من اليمن

المؤتمرنت/ نزار العبادي -
السلطات الفيدرالية تبحث علاقة (القات) بالنشاط الإرهابي
بعد أن عجزت من النَّيل من ابن لادن، ارتأت السلطات الفيدرالية الأمريكية أن توجه حملتها ضد الإرهاب نحو خصم سهل المنال تحِّمله مسئولية هجمات الحادي عشر من سبتمبر، فكان القات اليمني المهرَّب إلى الولايات المتحدة هو الوجهة الأوفر حظاً في تحقيق مكاسب نوعية دون أي خسائر مادية، أو بشرية.
فقد ذكر "ميخائيل هودزين" رئيس وكالة الهجرة والجمارك في ولاية متشيجان في تصريح لصحيفة "ديترويت نيوز"امس أن السلطات الفيدرالية في العاصمة "ديترويت" تبنت منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 القيام بحملة لاعتراض الطرود البريدية القادمة من اليمن بحثاً عن القات.
وقد نجحت فعلاً في ضبط 139 طرداً بريدياً يحمل "قات"، في الوقت الذي لم تفلح السلطات الفيدرالية في العامين السابقين لأحداث 11 سبتمبر بضبط سوى أربعة طرود لا غير مما أثار الشكوك حول هذه الزيادة الكبيرة.
وأضاف "هودزين" بأن الغاية من الحملة ضد القات هو "فقط للتأكد من أن الإرهابيين لا يعتمدون على هذه المواد، ولا ينطلقون من تأثيراتها"؛ مضيفاً (أن تفجير المدمرة الأمريكية "كول" في أكتوبر 2000م كان بمثابة نذير مبكر بالحادي عشر من سبتمبر، وهو الأمر الذي حدا بإدارة الولايات المتحدة الىالادعاء بأن اليمن تؤوي إرهابيين).
كما نقل تقرير صحيفة "ديترويت نيوز" عن "دحان النجار"- وهو أحد المغتربين اليمنيين العاملين في إدارة البحث الاجتماعي جنوب "ديربون"- قوله: (لم يكن القاتل قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر موضوعاً ذا أهمية تذكر. وكان الأمريكيون أنفسهم ينظرون إليه كما القهوة. لكن يبدو لنا أن ليس من العدل والإنصاف أن يوجه الاتهام لليمنيين جميعاً بأنهم مدمنو مخدرات).
أما المحامي "سيدني مور" من "أتلانتا" فيقول -بهذا الشأن- بأنه كسب (41-45) قضية لطرد مهاجرين في الولايات المتحدة بسبب تعاطي القات- الذي تحرمه قوانين الولايات المتحدة الأمريكية، منوهاً إلى أن حجته في الدفاع كانت تقوم على أساس أن أوراق القات لا تحتوي على مواد مخدرة وخطيرة، وأنما تحتوي على كميات ضئيلة جدا ً من مادة تسمى "أمفيتامين" وهي تولد الأحساس بـ(السعادة المزيفة) التي يطلق عليها علمياً (يوفوريا Euphoria).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025