الأحد, 21-ديسمبر-2025 الساعة: 08:19 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار

يحتفظ بحقه إلى الوقت المناسب

المؤتمر نت - 
امتنع الدكتور ياسين سعيد نعمان عن الرد بكل ما لديه بشأن واقعة تكفيره من قبل رئيس مجلس شورى الإصلاح، وقال رئيس مجلس النواب الأسبق "أرباً أن أضع إيماني موضع فحص كالذي يستهدفه منتجو هذه الغوغائية" لكنه أضاف مستدركاً احتفظ بحقي في الحديث إلى الوقت المناسب".
وأضاف مشخصاً حالة التوظيف السياسي للفتوى "الآن يمكن التفريق بين التطرف كفكر والتدليس والتلفيق كأخلاق.
المؤتمرنت -
الدكتور (نعمان) واقعة التكفير نوع من التدليس لمنتجي الغوغائية

امتنع الدكتور ياسين سعيد نعمان عن الرد بكل ما لديه بشأن واقعة تكفيره من قبل رئيس مجلس شورى الإصلاح، وقال رئيس مجلس النواب الأسبق "أرباً أن أضع إيماني موضع فحص كالذي يستهدفه منتجو هذه الغوغائية" لكنه أضاف مستدركاً احتفظ بحقي في الحديث إلى الوقت المناسب".
وأضاف مشخصاً حالة التوظيف السياسي للفتوى "الآن يمكن التفريق بين التطرف كفكر والتدليس والتلفيق كأخلاق.
وبرأي الدكتور (نعمان) فإن الحالة المثارة هي "نوع من التدليس والتلفيق تدخل في باب الأخلاق، من غير أن يكون لها علاقة بالفكر لا من قريب ولا من بعيد، ويقول إنها لا تستند على خلاف في الرأي ولكن، كما يضيف "هي صناعة كيدية، وفرية جاءت من خارج الفكر لتوظف توظيفاً سياسياً" واعتبر هذه الحالة "غير مؤهلة للتعامل معها على قاعدة الفكر حتى وإن كان صاحبها متطرفاً،.. يؤكد مرة أخرى "إن طابعها أخلاقي بحت.
وبقلق بالغ، يرى "أن مثل هذه الأخلاق تضع الفكر في مصيدة التفتيش داخل الضمير، وهذا النوع- كما أضاف لصحيفة 26 سبتمبر أمس- "قد يكون صورة للتطرف لكنه أكثر تدميراً لقيم الإنسان لأنه تجاوز حدود الجدل الفكري إلى صناعة المكيدة".
وباستهجان شديد تساءل رئيس أول برلمان في دولة الوحدة مالذي يمكن قوله في زمن ينسب إليك ما لم تقله أو تنطق به.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025