الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 04:01 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - رولا سعد
المشاهد -
رولا سعد:لا أعرف ماذا تريد هيفا منّي
شهد العام الماضي صعوداً صاروخياً للفنّانة رولا سعد التي أعادت تجديد أغاني السيّدة صباح، في «ديو» فهمه البعض بأنّه استغلال من رولا للصبّوحة، ما دفعها إلى الاستعجال بإطلاق ألبوم جديد، لتثبت أنّها قادرة على إثبات نفسها بعيداً عن الفنّانة الكبيرة التي لم تنكر يوماً أفضالها عليها.

مع الفنّانة رولا سعد كان هذا الحوار:



> نبدأ من سلسلة الـ«ديو» مع الصبّوحة، لماذا كرّرت التجربة مرتين؟

< لا أعتبر هذا العمل تكراراً، إنما هو استمرارية ومواصلة السير باتجاه الفنّ الأرقى. لقد اخترت الغناء مع الفنّانة الكبيرة صباح، لأنها تعطي للفنّ قيمته العالية، هذا من جهة، ومن جهة أخرى لأنني أجد نفسي قادرة على توظيف طاقتها الفنّيّة في المدار «الصبّوحي».. إنها صورة جديدة أسعى الى تثبيتها في أعمالي الفنّيّة، وليس السعي هنا مجرّد عرض وينتهي.. أي أنني أغنّي مع الصبّوحة من أجل بناء الحضور الابداعي، ومن أجل تحقيق غاية ورغبة قويّة في أعماقي الذاتية.. رغبة تسعى الى قول الفرح والابداع والحياة.

> ألا ترين أنك تتّكئين فنّيّاً على الصبّوحة؟

< أبداً.. إنني أغنّي مع الصبّوحة من دون أن أتّكئ على اسمها كما تقولين، فصوتي هو صوتي وليس صوت الصبّوحة، وحضوري أيضاً هو حضور مختلف عن حضورها.. لا أرى أن غناء «ديو» مع فنّانة كبيرة يلغي حضوري، إنما يساهم في إبراز حضوري وإبراز صوتي.

> هل تفكّرين بـ«ديو» مع فنّان من جيلك؟

< في الواقع، بعد الصبّوحة لا يمكن أن أفكر بغناء «الديو» مع أحد.

> صدر ألبومك الجديد «كل الغرام» وهو من إنتاجك، لماذا فضّلت خوض غمار الانتاج بنفسك؟

< هو ليس من إنتاجي وحدي، إنما أتقاسم إنتاجه مع مدير أعمالي كريم أبي ياغي. فبعد تجربتي الانتاجية السابقة مع شركة «عالم الفن»، فضّلت أن أكون هذه المرة حرّة وغير ملتزمة مع أي من شركات الانتاج، مع الابقاء في الوقت ذاته على صداقاتي مع الجميع. ويهمّني أن أوضّح أن علاقتي جيدة مع محسن جابر صاحب «عالم الفن»، ولا خلاف بيننا، وما زلت أستشيره دوماً.

> ولكن كيف تكونين قادرة على الانتاج، بينما لم يمضِ على وجودك وقت طويل على الساحة الفّنّية؟

< كما سبق وأشرت، لقد دخلنا ـ كريم وأنا ـ إنتاج العمل سويّاً، كما أن الحصّة الكبرى في هذا المجال كانت لكريم، علماً أنني لم أدخل الساحة الفنّيّة حديثاً، إنما مضى على وجودي فيها ست سنوات حتى الآن. أما بالنسبة لتوزيع العمل فستتولاّه «ميلودي» التي ستنتج أيضاً أغنيتي المصوّرة الثانية في هذا العمل.

> هل تشعرين بأن خطواتك الفنّيّة لم تكن سهلة في ظلّ مصادفتك دوماً عراقيل أشبه بحروب من أشخاص آخرين؟

< لا بل من شخص واحد.

> وهل تقصدين بذلك الفنّانة هيفا وهبي بعد سلسلة التصاريح الاعلامية المضادة بينكما؟

< نعم. فالإنسان برأيي، عندما يتعمّد إلحاق الأذى بالغير وليس لمرة واحدة إنما بشكل متكرّر، يمكننا حينها أن نتحدّث عن حرب يشنّها ضده. لا أعرف ما الذي تريده هيفا مني لكني لن أسكت مجدّداً.

> هل تعتبرين ما يدور بينكما نوعاً من الحرب؟

< هناك كثيرون غيري طاولتهم حرب هيفا وهبي، وقد يكون حان دوري الآن. أما لماذا؟! فأنا أجهل السبب لأن هيفا هي وحدها الكفيلة بالاجابة عنه.

> وماذا تفسّرين ما قاله عنك صابر الرباعي مؤخّراً أنك تصلحين كموديل أكثر مما تصلحين كمغنّية؟

< بالنسبة لما حدث مؤخّراً بيني وبين الأستاذ صابر الرباعي، فليست حرباً، فأنا أحبّه وأحترمه بالرغم من سوء التفاهم بيننا. أنا أحب صابر، وهو عبّر عن رأيه، ومهما كان رأيه فأنا أكنّ له الاحترام.

> ما علاقة رولا بالـ«بلوتوث» الذي انتشر مؤخّراً عن فيلم يجمع الفنّانة هيفا وهبي برجل في مشاهد مثيرة؟

< لا علاقة لي بالموضوع.

> لكن علمنا أن هيفا رفعت دعوى قضائية بحقّك متّهمة إياك بمحاولة إيذائها؟

< إن أشدّ ما أكرهه في الحياة هو الظلم، وهيفا تملك نفوذاً قويّاً يجعلها تتصرّف كيفما تشاء.

> ألم تندمي مرّة على دخولك الساحة الفنّيّة؟

< أكثر من مرة ردّدت ذلك في نفسي وفكّرت بالانسحاب، ولكن محبّتي للفنّ وتشجيع عائلتي لي والناس الذين يحبّونني، كلّها عوامل تعيدني في كل مرة إليه.. فأنا أصبح قويّة بهم. المشاهد









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024