السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 04:37 م - آخر تحديث: 03:23 م (23: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمرنت -
تعزيز حراسة ممثلي إسرائيل عقب اختفاء جنرال إيراني
ذكرت صحيفة يديعوت احرونوت العبرية أن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي " الشاباك " عزز من الحراسة وإجراءات الحماية المفروضة حول الممثلين الرسميين الإسرائيليين في الخارج وذلك في أعقاب اختفاء الجنرال الإيراني " علي ريجا اسحاري - 63 عاماً " في تركيا الأسبوع الماضي.

وقالت الصحيفة العبرية : إن الشاباك قرر اتخاذ هذه الاجراءات خشية أن يشكل اختفاء الجنرال الإيراني بداية موجة اختطافات واسعة قد تطال ممثلين إسرائيليين في الخارج رغم نفي إسرائيل المتكرر أية علاقة لها باختفاء الجنرال الإيراني الذي شغل مناصب عسكرية رفيعة في قوات حرس الثورة الإيرانية ونائبا لوزير الدفاع الإيراني.

وبحسب المصادر الأمنية الإسرائيلية : تقضي الاجراءات الجديدة بتفعيل تعليمات الحماية والأمن التي صدرت في أوقات سابقة إضافة إلى تعزيز هذه الإجراءات خاصة في الدول التي توصف بالحساسة من قبل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

واتهمت طهران جهازي الموساد الإسرائيلي والـ "سي اي ايه" الأمريكي باختطاف الجنرال الايراني " اسحاري " من قادة الحرس الثوري, ومسئول التنسيق مع منظمة حزب الله.

وكان الجنرال الإيراني اختفى قبل أسابيع في اسطنبول التركية وخدم لسنوات طويلة في الحرس الثوري الايراني, كما انه خدم في لبنان في بداية التسعينيات ومن مهامه توثيق العلاقات بين الحرس الثوري وبين منظمة حزب الله, كما ينسب إليه إرسال الخبراء الإيرانيين إلى منطقة البقاع السوري وحين عاد إلى إيران شغل منصب نائب وزير الدفاع.

وحسب التقارير: فإن الجنرال الإيراني الكبير كان في فندق تشيلان ( شيراتون سابقاً) في مدينة اسطنبول وان عملية الحجز له في الفندق تمت بواسطة رجلين سحنة غربية, وكان الحجز لثلاث ليال وقيل انه سائح, ودفعوا عنه أجرة الليالي الثلاث عداً ونقداً.

وبعد ذلك بيوم وصل " المحجوز له" وأخذ مفتاح الغرفة ومنذ ذلك الحين لم يظهر له أثر.

ومع إختفاء الجنرال نشرت وزارة الداخلية التركية إعلانا رسمياً تحت عنوان موضوع امني خطير وحساس ، وقال جنرال تركي : إن إيران أوفدت مجموعة من ضباط المخابرات لتعقب آثار الجنرال الإيراني الذي يعرف الكثير من المعلومات الخطيرة والحساسة ولكنهم لم يكشفوا له أي أثر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024