الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 06:03 م - آخر تحديث: 05:51 م (51: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
أغـنـام صـربـيـا تعـاني مـن قـلـة الرعـاة !
الأغنام في شرق صربيا في حاجة ماسة إلى رعاة يعتنون بأمرها ويتولون اطعامها وجز صوفها وحمايتها من الذئاب.
فمع هجرة الشبان الى المدن أصبح لزاما على المزارعين الاعلان عن طلب رعاة في أنحاء البلاد عارضين مرتبات مجزية وزيادة.. ولا يزالون في انتظار من يساعدهم.
وقال المزارع الكسندر فاسوف (39 عاما) في مزرعته قرب الحدود مع بلغاريا الحصول على عمال هنا مشابه لما شاهدته وأنا طفل في الغرب. يأتي شخص غريب ويعمل لفترة ثم يغادر.
وقدم طلبا في مكتب العمل ببلدة ديميتروفجراد المجاورة حيث تزيد نسبة البطالة على 60 في المئة دون ان يحقق النجاح المطلوب حتى الآن.
فالعمالة الموسمية تأتي من مختلف أنحاء صربيا الى ستارا بلانينا ولا تبقى لفترة طويلة.
وقال فاسوف الذي تخلى عن عمله كطبيب بيطري في بلجراد ليتولى مسؤولية مزرعة جده انه عمل شاق. أنك تكون فيه تحت أمر العمل 24 ساعة يوميا..تطعمها (الاغنام) وتأخذها للجبال وتساعد النعاج اللائي تلد.
والى جانب العمل في الهواء الطلق فان الراتب المعروض لراعي الغنم يعتبر مجزيا في صربيا حيث يبلغ متوسط الرواتب 300 يورو شهريا ويعاني ثلث القوى العاملة رسميا من البطالة.
فراعي الغنم يمكن ان يحصل على راتب قدره 250 يورو (330 دولارا) شهريا اضافة الى الطعام والاقامة وملابس العمل.
وقال الكو دميتروف (61 عاما) وهو أحد اثنى عشر شخصا بقوا في قرية نصف مهجورة كان عندي ذات يوم 100 رأس (من الغنم) والان عندي 20 لاني لم أجد أحدا يساعدني.
من العسير أن تجد عمالا مهرة. بعضهم يعاملون الحيوانات بوحشية ويضربونها. الراغبون في العمل من المتقاعدين فقط.
ولقد كان نحو 300 ألف شاة ترعى في أسفل تلال ستارا بلانينا أوائل القرن العشرين. والان فان الاغنام الموجودة بنفس المنطقة تقل عن عشرة الاف رأس.
ولقد أضر هذا الانخفاض الشديد بالنظام البيئي وتقدمت زراعات جديدة وشجيرات لتحل محل مساحات العشب الأخضر.
وتعتزم وزارة الزراعة في صربيا اطلاق مشروع بتكلفة 32 مليون دولار بالاشتراك مع البنك الدولي لاحياء هذا النشاط ودعم الزراعة وتطوير السياحة الزراعية.
ومع ذلك هناك من يحب هذا العمل مثل ساندور بالاني (34 عاما) المنحدر من أصل مجري من اقليم فوفودينا شمال صربيا الذي أتى الى ستارا بلانينا قبل عشر سنوات ليعمل في مجال رعي الغنم. وهو يزور بلدته مرة كل عام ويعتني باقي العام بنحو 80 رأسا من الغنم في ستارا بلانينا.
وقال بالاني انه يحب عمله. انه أصعب في الشتاء حين يكون هناك الكثير من الجليد. لكني لن أتركه أبدا. وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024