الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 09:51 م - آخر تحديث: 04:16 م (16: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - شعار القوى الشعبية والاشتراكي
المؤتمرنت -
الاشتراكي قد يلحقه .(القوى الشعبية) يواجه الحل لمخالفته القانون
ذكرت مصادر قانونية ودوائر قريبة من لجنة شئون الأحزاب والتنظيمات السياسية بأنه يجري حالياً التفكير جدياً في حل حزب اتحاد القوى الشعبية نظراً لاكتشاف حالات التزوير في قوام الأسماء التي قدمها الحزب للجنة الأحزاب باعتبارهم مؤسسي الحزب.
وقالت تلك المصادر بأن الحزب الذي ارتكز في تأسيسه وبرنامجه على الأساس العنصر وهو ما يخالف الدستور وقانون الأحزاب والتنظيمات السياسية في اليمن التي تجرم قيام الأحزاب على أساس عنصري أو طائفي، أو مذهبي أو سلالي سيواجه الحل طبقاً للقانون وسيخضع من قاموا بعملية التزوير للمساءلة القانونية.

وذكرت تلك المصادر لـ"المؤتمرنت" بأن الحزب الاشتراكي اليمني يواجه هو الآخر مصير الحل لما ألحقه من ضرر بالوحدة الوطنية،سواءً في فتنة صيف عام 1994م أو في موقفه الراهن أو المساند للعناصر الإرهابية التي أشعلت الفتنة في صعدة.
وقالت تلك المصادر بأنه ما لم يراجع الاشتراكي موقفه ويعلن التوبة عما اقترفه من جرائم في حق الوطن والوحدة الوطنية ويكف عن إشعال الحرائق في الوطن فإن إجراءات قانونية سوف تتخذ بحقه قد تؤدي إلى حله ومساءلة قيادته المتورطة في تلك الأعمال الضارة بالوطن ومصالحه العليا.

وبحسب المصادر القانونية فإن تطبيق قانون الأحزاب والتنظيمات السياسية بصرامة على الأحزاب التي تخالف القانون من شأنه ترشيد العمل الحزبي في اليمن حيث من المتوقع أن يسفر الأمر عن بقاء حزبين رئيسيين فاعلين في الساحة الوطنية هما حزبي المؤتمر الشعبي العام وحزب التجمع اليمني للإصلاح، كما هو الحال في الولايات المتحدة الامريكية التي يتنافس فيها الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي،وحزبي المحافظين والعمال في المملكة المتحدة ،والحزب الديجولي والحزب الاشتراكي في فرنسا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024