الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 06:12 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
قسيسة تثير جدلا بعد "إشهار" إسلامها
تثير قسيسة أمريكية جدلاً واستغراباً وسط المسيحيين والمسلمين في البلاد منذ أن أعلنت اسلامها، وبدأت تواظب على حضور صلاة الجمعة، بيد أنها ما تزال ترتدي ملابس القساوسة لتقول إنها مسلمة ومسيحية في نفس الوقت تماما كما هي امرأة وأمريكية في آن واحد.

وقد عمدت آن هولمز ريدينغ البالغة من العمر 55 عاما كقسيسة عام 1984 لكنها ظلت على خلاف مع زعماء الكنيسة الأسقفية التي تنتمي إليها بسبب رفضها طبيعة ادعاء المسيحية أن المسيح عيسى بن مريم عليه السلام إله وابن الرب، وقالت ريدينغ إن قيام إمام مسلم بأداء صلاته أمامها بعد محاضرة عن تناغم الأديان عمق رغبتها في الإسلام، لأنها رأت فيه خضوعاً تاماً لله، ووجدت سعادة لا نظير لها في الخضوع لله بأداء الصلوات الخمس كل يوم، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة "الحياة" اللندنية نقلا عن بعض الصحف الأمريكية.

وشن رجال دين مسيحيون هجوماً حاداً على ريدينغ، التي تحمل شهادة دكتوراه في علم اللاهوت، وقالوا إنها تثير السخرية بادعائها أنها مسلمة ومسيحية في وقت واحد، مشددين على أن مبادئ المسيحية مختلفة تماماً عن أركان الإسلام، غير أن آن هولمز ردت على ذلك بقولها إنه ليس من الضروري بالنسبة إليها حل ما أسمته التناقضات بيــن الإســلام والمســيحية، وأردفت قائلة: "حتــى داخل المسيحية نفسها ليس هناك إجماع على كل التفاصيل.. لماذا أهدر وقتي في محاولة التوفيق بين العقيدتين المسيحية والإسلامية؟".

ورغم أن المركز الإسلامي في مدينة سياتل تقبل مجيئها لأداء صلاة الجمعة، إلا أن رئيس المركز الإسلامي في واشنطن هشام فرج الله قال إنه لا يفهم كيف قررت التمسك بمسيحيتها. وقال للصحيفة: "لا أعرف كيف يمكن أن يجمع المرء بين الديانتين".
وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024