الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 11:26 ص - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت - BBC -
مقتل زعيم المتحصنين في المسجد الأحمر
قالت وزارة الداخلية الباكستانية إن عبد الرشيد غازي زعم المتشددين المتحصنين داخل المسجد الأحمر قد قتل خلال المعارك الدائرة بين قوات الجيش والمسلحين المتحصنين داخل المسجد.

وتم العثور على جثته في قبو المسجد وذلك بعد ساعات من اقتحام قوات الجيش له، وذلك وفقا لما قالته مصادر مسؤولة.

وكان الجيش الباكستاني قد شن عملية فجر الثلاثاء لاقتحام المسجد وأسفرت المعارك حتى الآن عن مقتل50 مسلحا واستسلم 50 آخرون للقوات الحكومية.

وكان الطلبة المتحصنين بالمسجد والمدارس الدينية التابعة له قد شنوا حملة لعدة أشهر مطالبين بتطبيق الشريعة الاسلامية.

ويعتقد أن غازي وآخرين تحصنوا في قبو المسجد بعد هجوم قوات الجيش وسيطرتهم عليه.

وقال مسؤولون إنه قتل بعد أن حاول الاستسلام ولم يتضح هل قتله الجيش أم الطلبة المسلحون.

وكان غازي نائبا لشقيقه مولانا عبد العزيز زعيم المتشددين المتحصنين في المسجد الأحمر والذي ألقي القبض عليه وهو يحاول الهروب مرتديا النقاب.

وقال عبد الرشيد غازي قبل ساعات من مقتله إن والدته أصيبت في الهجوم وأضاف "هذا اعتداء صارخ، إن استشهادي أمر محتوم الآن."

مقامرة
وكانت قوات الأمن قد فرضت طوقا كاملا على المسجدالثلاثاء بعد أن اختطف الطلبة 7 عمال صينيين اتهموهم بادارة ماخور.

وقد ساد شعور عام بالغضب في العاصمة إسلام آباد لأشهر بعد ان اختطفوا رجال شرطة وأناس اعتبروا أنهم متورطون في أنشطة غير أخلاقية وغير إسلامية.

ويقول مراسل بي بي سي في اسلام آباد ام الياس خان إن هذه العملية العسكرية بمثابة مقامرة للرئيس الباكستاني برفيز مشرف الذي يواجه الآن خطر انتقام أنصار أولئك الذين تحصنوا في المسجد.

وكان الجيش قد نشر في الأيام الأخيرة الآلاف من الجنود في شمال غربي باكستان حيث يتركز أنصار حركة طالبان المعارضين للرئيس برفيز مشرف الذين نفذوا سلسلة من الهجمات قيل إن لها علاقة بحصار المسجد








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024