الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 05:08 ص - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - الجزيرة نت -
هنية يدمج التنفيذية في الشرطة بغزة
أعلنت حكومة إسماعيل هنية المقالة في غزة أنها قررت دمج القوة التنفيذية التي كانت مثارا للجدل، في جهاز الشرطة التابع لوزارة الداخلية.
وقال المتحدث باسم الحكومة طاهر النونو إن هذه القوات ستقوم بالأعمال الكاملة للشرطة في قطاع غزة، بما فيها ملاحقة قضايا المخدرات والتحقيق في الجرائم، وتنظيم حركة السير، وأوضح أنه تم الانتهاء من تشكيل جهاز شرطة السواحل التي ستقوم بحماية سواحل غزة من المهربين إضافة إلى حماية المواطنين.
وقال إن وزارة الداخلية انتهت من تشكيل جهاز الأمن الداخلي، "الذي سيحافظ على الأمن، وحماية المواطن ومن ضمن مهماته الدفاع المدني".
يذكر أن عناصر القوة التنفيذية هي التي تتولى جانبا كبيرا من أعمال الشرطة في القطاع، وذلك بعد أن رفض الكثير من منتسبي الشرطة مواصلة أعمالهم في القطاع، بعد سيطرة حماس عليه، بناء على تعليمات أصدرها الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
من جانبه استبعد القائد العام للقوة التنفيذية العقيد جمال الجراح إمكانية دمج القوة في إطار الأجهزة الأمنية مستقبلا، وأكد أن مستقبل القوة ووضعها سيبقى رهن التوافق السياسي المحتمل بين حركتي التحرير الوطني (فتح) وحماس لترتيب هذه الأجهزة بشكل عام.
وكان وزير الداخلية السابق سعيد صيام (وهو من قيادات حركة حماس) شكل القوة التنفيذية مطلع أيار/مايو العام الماضي.
جنود إسرائيليون
ميدانيا أصيب ثلاثة من جنود الاحتلال في اشتباكات مع مقاومين فلسطينيين في الضفة الغربية، بعد وقت من شن القوات الإسرائيلية غارة جوية أسفرت عن إصابة خمسة بجروح بينهم ثلاثة من عناصر حماس.
وعلى الفور تبنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحماس وفتح مسؤوليتها عن الهجوم خلال اشتباكات عنيفة بين الجانبين وتفجير عدد من العبوات الناسفة.
كما اعتقل الجيش الإسرائيلي سبعة نشطاء فلسطينيين بالضفة بدعوى أنهم مطلوبون.
غارة بغزة
وفي وقت سابق قالت مصادر طبية إن خمسة فلسطينيين أصيبوا أثناء عملية توغل لجيش الاحتلال ببلدة خزاعة شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقال مراسل الجزيرة إن الناشطين كانوا يتخذون مواقعا لهم قرب الحدود تحسبا لتوغل جديد لقوات الاحتلال.
كما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مصادر طبية أن المصابين وصلوا إلى المستشفى جراء إصابتهم بشظايا صاروخ أطلقته طائرة للاحتلال صوب تجمع للمواطنين بالبلدة. ووصفت المصادر الإصابات بالمتوسطة.

أزمة الكهرباء
وفيما يتعلق بأزمة الكهرباء بغزة رفضت حركة الجهاد الإسلامي تهديدات تل أبيب بقطع التيار عن القطاع في حال استمرت الهجمات الصاروخية على الأهداف الإسرائيلية.
وقال القيادي بالجهاد نافذ عزام إن قوى الشعب الفلسطيني "تؤكد رفضها لمقايضة الكهرباء والماء والخبز بالموقف السياسي وحق المقاومة".
وكان وزير البنى التحتية بنيامين بن إليعازر قال إن إسرائيل ستقطع الكهرباء عن محطة عسقلان -التي تؤمن 70% من التيار الكهربائي لقطاع غزة بموجب اتفاقات السلام المؤقتة مع الفلسطينيين- إذا استمر إطلاق الصواريخ على الأهداف الإسرائيلية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024