الثلاثاء, 30-أبريل-2024 الساعة: 10:47 م - آخر تحديث: 10:36 م (36: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - عزام الاحمد
المؤتمرنت -
الأحمد يجدد الترحيب بمبادرة اليمن
قال مبعوث الرئيس الفلسطيني - رئيس كتلة حركة فتح في المجلس التشريعي الفلسطيني عزام الاحمد أن بنود المبادرة اليمنية لرأب الصدع الفلسطيني تستوعب مطالب حركة فتح وبقية الفصائل الفلسيطينية وتنسجم في جوهرها مع وثيقة الوفاق الوطني التي وقعت عليها جميع فصائل الوفاقا لوطني بما فيها حركتي حماس وفتح.

وجدد مبعوث الرئيس الفلسطيني في مؤتمر صحفي عقده اليوم بصنعاء في إطار زيارته الحالية لليمن الترحيب بهذه المبادرة التي أعلنها فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية انطلاقا من موقف اليمن الوطني والقومي وحرصه على تجاوز حالة الخلاف والانقسام القائم بين حركتي فتح وحماس بما يسهم في تعزيز وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة نضاله المشروع ، مؤكدا في ذات الوقت موقف القيادة الفلسطينية الذي يشترط عودة الأوضاع في غزه إلى ما كانت عليه سابقا وإنهاء أية مظاهر لما وصفه بـ"الانقلاب " قبل أن يستأنف الحوار بين فتح وحماس.
وأوضح الأحمد أن زيارته الحالية لصنعاء جاءت بهدف إطلاع القيادة السياسية اليمنية ممثلة بفخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية على تطورات الأوضاع و المستجدات والأحداث على الساحة الفلسطينية.
وقال:" كما نقلنا لفخامة الرئيس علي عبدالله صالح والقيادة اليمنية, موقف القيادة الفلسطينية بشأن المبادرة التي تقدمت بها اليمن بغية رأب الصدع الفلسطيني والسعي نحو استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وترسيخها, وتجديد الترحيب بهذه المبادرة نظرا لما تحتله اليمن ومايحتله فخامة الرئيس علي عبدالله صالح من تقدير وإحترام في قلوب القيادة الفلسطينية وقلوب أبناء الشعب الفلسطيني
وأكد مبعوث الرئيس الفلسطيني على اهمية الحوار بين حركتي فتح وحماس للخروج من المأزق الفلسطيني.
وقال: " الحوار سيبقى اساس العلاقات الفلسطينية الفلسطينية, وليس من شيمنا رفض الحوار باعتباره الأسلوب الرئيس والوحيد في حل خلافاتنا ولا نقبل حل الخلافات بالسلاح مهما طال".
وأستدرك قائلا :" ولكن, يجب قبل بدأ الحوار, أن تنتهي مظاهر الإنقلاب في غزه, وهذا موقف ثابت, تبنته الجامعه العربية, والمجلس المركزي وكل الفصائل بمنظمة التحرير تبنته وأجمعت على ضرورة اعادة الأمور الى ماكانت عليه سابقا في غزه ".
وعبر مبعوث الرئيس الفلسطيني عن أسفه لقيام بعض وسائل الإعلام العربية بتشويه الموقف الفلسطيني من المبادرة اليمنية.
وقال:" عندما طرحت المبادرة اتصل فخامة الرئيس علي عبدالله صالح بالرئيس أبو مازن وابلغة ببنود تلك المبادرة وجرى نقاش حولها بين الرئيسين تليفونيا, الحقها الرئيس ابو مازن في نفس اليوم برسالة خطية
تضمنت الترحيب بالجهد اليمني ووجهد الرئيس علي عبدالله صالح".
وأضاف :" ولكن بعض اجهزة الإعلام للأسف اساءت عن قصد لموقف الرئيس ابو مازن في محاولة لتعكير العلاقات اليمنية الفلسطينية.
وأكد الأحمد أن العلاقات اليمنية الفلسطينية راسخة ومتينة وتمتد جذورها التاريخية في ارض فلسطين وارض اليمن ولا يستطيع أي كان تعكير صفوها .
وتابع قائلا :" لن ننس أن اليمن احتضن الثورة الفلسطينية في أصعب مراحلها وسبق ان احتضن حوارات فلسطينية في الثمانينيات من اجل تعزيز وحدة منظمة التحرير الفلسطينة , كما احتضن حورات من اجل
ربط حماس بمنظمة التحرير وجعلها تشارك في العمل السياسي وجرت في صنعاء برعاية يمنية .
وأردف قائلا :" نحن في السلطة الفلسطينية وفي فتح تحديداً لدينا الثقة بان اليمن يكون ممثلنا بالحوار، لاننا نعرف ان اليمن حريص على وحدة منظمة التحرير, وحريص على تجنيد القوى السياسية والعربية
في مجابهة الاحتلال.
ووصف مبعوث الرئيس الفلسطيني التحديات الداخلية والخارجية التي يواجهها الشعب الفلسطيني في الوقت الراهن بـ"الحدة والتحدي".
واستطرد قائلا :" هناك تصعيد اسرائيلي متزايد من خلال تزايد اقتحامات قوات الاحتلال للمدن والمخيمات والبلدات الفلسطينية، وتزايد عمليات الإغتيال التي تقوم بها قوات الاحتلال الاسرائيلي والاستمرار في
البرنامج الاستطياني من خلال الاستمرار في بناء جدار الفصل العنصري الذي قارب على مراحله النهائية وقيام سياج امني في منطقة (الغور)استناداً الى خطة (الون) التي طرحت في السبعينيات وعزل القدس ومحاصرتها ومصادرة اراضيها وابتلاع مزيد من الاراضي حولها واقامة مستوطنات تشبه السوار حول القدس، لعزلها عن الضفة الغربية"/ .سبأنت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024