الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 10:20 م - آخر تحديث: 09:42 م (42: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -
حزب الاصلاح ينقض الاتفاق مع رئيس الوزراء ويوعز لطلابه عقد مؤتمر غير شرعي

ذكرت مصادر مطلعة ان عبدالقادر باجمال –رئيس مجلس الوزراء- كان قد اجرى إتصالاً هاتفيا بالأمين العام، والأمين العام المساعد لحزب التجمع اليمني للإصلاح. وفي اتصاله طلب منهما تأجيل ما يسمى بالمؤتمر الطلابي لجامعة صنعاء، والذي دعا إليه الإصلاحيون، وذلك حرصاً على الوحدة الوطنية ووحدة الحركة الطلابية.
وحمل رئيس مجلس الوزراء امين عام حزب الا صلاح ومساعده مسؤولية أية إشكالات تحدث فيما لو استمر هؤلاء في عقد مؤتمرهم الطلابي.
و اشارت صحيفة 22 مايو الصادرة اليوم ان رئيس الوزراء حاول من خلال ذلك الاتصال الإطمئنان بأنه لن تكون هناك أية مواجهة بين المتطرفين، ورجال الأمن في الجامعة. وأعطى توجيهاته لوزير الداخلية بالتعامل مع الوضع بصورة طبيعية؛ بحيث لا تتم أية ترتيبات امنية مسبقة
واضافت الصحيفة غير ان ماحدث تناقض مع الاتفاق المبدئي بين رئيس الوزراء، و الأمين العام،والأمين العام المساعد في حزب الإصلاح، وعندما أبلغ رئيس الوزراء بأن الأمور تتجه نحو المضي في التحدي للنظام والقانون، أصدر توجيهاته لوزير الداخلية بالاحتكام للنظام والقانون، وأن الحكومة لن تسمح بتمرير النوايا الرامية إلى إحداث مصادمات دموية بين رجال الأمن والطلاب.. لهذا التزمت قوى الأمن والشرطة في الجامعة بهذه التعليمات، وتركت القوى الأخرى المتطرفة تقوم بأعمالها الاستفزازية، والإرهابية ضد رجال الأمن، والأساتذة، والطلاب، والطالبات، الذين اصبحوا ضحية للعنف، وأعمال الإرهاب. وبهذا الموقف يتضح جلياً لكل جموع الشعب من هي القوى التي تدفع إلى الفتنة والاحتراب؟.. ومن هي القوى التي تدفع إلى الأمن والاستقرار ، والسكينة، واحترام النظام والقانون؟
وهكذا يتضح أن حزب الإصلاح أراد أن يقول للجميع إنه يريد أن ينقل أعمال العنف والتعصب من المساجد إلى الجامعات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024