الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 04:34 م - آخر تحديث: 04:31 م (31: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
الصين تلمح الى عدم اقتناعها بتشديد عقوبة ايران
اعلن سفير الصين لدى الامم المتحدة الثلاثاء، ان الاتفاق المبدئي الذي تم التوصل اليه السبت في باريس بين الدول الدائمة العضوية في مجلس الامن والمانيا لصياغة مشروع قرار عقوبات ضد ايران، قد يخضع للمراجعة، في ضوء ما افاد تقرير الاستخبارات الاميركية.
وفي رد على اسئلة الصحافيين حول التقرير الذي نشرته الاستخبارات الاثنين، ويفيد بان طهران علقت برنامجها النووي العسكري عام 2003، قال الديبلوماسي وانغ غانجيا «انه تقرير مهم (...) سندرس فحواه وانعكاساته على العمل هنا في مجلس الامن».
وحول ما اذا كان ذلك يقلل من احتمال المصادقة في المستقبل القريب على عقوبات جديدة ضد طهران، رد: «اعتقد ان على اعضاء مجلس الامن ان يدرسوا ذلك (...) الان تغيرت الامور».
وكانت الدول الست الكبرى، الاعضاء الخمسة في مجلس الامن (الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا) والمانيا، اجتمعت في باريس على مستوى المدراء السياسيين في وزارات الخارجية لتحديد استراتيجية مشتركة ازاء ايران التي ما زالت ترفض تعليق نشاطاتها النووية الحساسة كما دعاها لذلك مجلس الامن. وفي اعقاب الاجتماع، اعلنت انها مستعدة للبدء في العمل على صياغة قرار حول عقوبات جديدة ضد طهران في الامم المتحدة.
وجددت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا الثلاثاء، عزمها المضي قدما في ذلك الاتجاه رغم صدور تقرير الاستخبارات الاميركية.
ومنذ بداية الازمة النووية الايرانية، تبدي الصين وروسيا تحفظا على فرض عقوبات ضد طهران. وبعد ان توصلتا الى ادخال تعديلات في مصلحة ايران صوتت الدولتان في نهاية المطاف مع الدول الـ 13 في مجلس الامن على قراري العقوبات في ديسمبر 2006 ومارس 2007.
وتوقع ديبلوماسيون لدى الامم المتحدة الثلاثاء، ان يتسلم سفراء الدول الست الكبرى، ربما منذ الجمعة، من وزاراتهم عناصر صياغة مشروع قرار جديد لعقوبات ضد ايران.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024