الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 02:41 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
ليفني تدعو إلى إبعاد سورية عن «محور الشر»
ظل حديث اسرائيلي عن زيارة ثانية «داعمة وقوية» للرئيس جورج بوش لإسرائيل، لمناسبة احتفالها بعيد قيامها الـ60 مطلع مايو المقبل تلبيةً لدعوة وجهتها إليه رئيسة الكنيست داليا إيتسيك ليدلي بكلمة تاريخية، اعتبرت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني، أمس، أن «أعمال البناء في المستوطنات في القدس الشرقية لا يجب أن تؤثر على المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية»، مؤكدة من جهة ثانية، أن «الأداء الحالي لسورية لا يسمح بمفاوضات سلام معها»
ونقلت وسائل الإعلام (أ ف ب، رويترز، يو بي أي، د ب ا، كونا) عن ليفني خلال اجتماعها مع سفراء الاتحاد الأوروبي، أول من أمس، أن «سورية ما زالت تقوم بدور غير بناء في الشرق الأوسط، فهي مستمرة في تزويد حزب الله بالسلاح وتتدخل في السياسة اللبنانية وتدعم منظمات إرهابية وعلى رأسها حماس». وتابعت إن «إسرائيل أيدت دعوة سورية الى مؤتمر أنابوليس لكن بأدائها الحالي ليس لدينا مفاوضات سلام معها».
ودعت ليفني الاتحاد الأوروبي إلى إبعاد سورية عن «محور الشر». وتابعت: «علينا فصل سورية عن إيران وضمها إلى محور الدول العربية المعتدلة».
من جانبهم، عبر سفراء الاتحاد الأوروبي أمام ليفني عن قلقهم من استمرار توسيع المستوطنات الإسرائيلية وخصوصا في مستوطنة «هار حوما» في منطقة جبل ابو غنيم في القدس الشرقية.
وذكرت ليفني أن « تعهدات الاستيطان ستنفذ لكن ذلك لا يتوجب أن يعرقل المفاوضات (مع الفلسطينيين) مثلما لا يتوجب أن تؤثر العمليات الإرهابية على إرادتنا بالتوصل لتطبيق خريطة الطريق ويتوجب أن تستمر المفاوضات لأن غاية الجانبين التوصل إلى اتفاق دائم». واعتبرت أن «المستوطنات التي تمت المصادقة عليها والمناقصات (لتنفيذ أعمال بناء في المستوطنات) التي صدرت لا يمكن وقفها».
من ناحيته، أكد مبعوث السلام في الشرق الاوسط توني بلير، أول من أمس، انه واثق من ان سكان غزة التي تسيطر عليها حركة «حماس» سيلتفون حول رئيس السلطة محمود عباس «اذا اعتقدوا ان محادثات السلام مع اسرائيل ستنجح».
من جانب ثان، حذرت الامم المتحدة، أول من أمس، من ان الحصار الذي تفرضه اسرائيل على قطاع غزة يمكن ان يسبب لاقتصاد القطاع «اضرارا لا يمكن اصلاحها».
من جهة ثانية، افادت عائلة عمر الغول، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض ان مسلحين اختطفوه فجر أمس، من منزله في غزة واعلنت وزارة الداخلية التابعة لحركة «حماس» اعتقال الغول لدى اجهزتها.
من جهة ثانية، ذكر الموقع الالكتروني لصحيفة «نيويورك ديلي نيوز» ان «قوات فلسطينية تابعة لعباس، تجري تدريبات في موسكو بهدف الاعداد لمواجهة حماس».
ونفى الناطق باسم حركة حماس سامي أبو زهري أنباء تحدثت أن الحركة طلبت من قطر اللجوء السياسي لـ450 من قادتها السياسيين والعسكريين. وقال أن «هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة». وأفرجت السلطات الاسرائيلية، أمس، عن جمال الطويل رئيس بلدية البيرة وسط الضفة الغربية، وأحد قيادات حركة «حماس» في رام الله والبيرة.
وفي القاهرة أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، ان روسيا لن تحدد موعد انعقاد المؤتمر الثاني حول الشرق الاوسط الذي اعلنت نيتها استضافته قبل التأكد من تطبيق التفاهمات التي توصل اليها مؤتمر انابوليس.
وقال خلال مؤتمر صحافي مع نظيره المصري احمد ابو الغيط في موسكو: «في ما يتعلق بلقاء موسكو المرتقب، ما من احد يعارضه ولكن قبل تحديد موعد انعقاده يجب بالتأكيد الاستعداد جيدا».
على صعيد اخر، ذكرت صحيفة «معاريف»، أمس، إنه نتيجة تحذيرات خطيرة من اغتيال ديبلوماسيين إسرائيليين في عمان لا يوافق أي ديبلوماسي في وزارة الخارجية الإسرائيلية على العمل في السفارة، ما أدى إلى شل عملها في شكل كامل تقريبا. وتواجه إدارة وزارة الخارجية الإسرائيلية منذ نحو نصف عام صعوبة في إيجاد مرشحين من موظفيها يوافقون على تولي منصب نائب السفير في الاردن، بعدما عادت نائبة السفير السابقة ليرون بار - ساديه إلى إسرائيل. وبلغ الوضع بالسفارة درجة من السوء بحيث نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية مناقصة جاء فيها أن «من يوافق على ترشيح نفسه لمنصب نائب السفير في عمان ويخدم هناك ثلاث سنوات سيتولى بعدها منصب نائب السفير في لندن وهو منصب مرغوب فيه للغاية في أوساط الديبلوماسيين الإسرائيليين».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024