السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 06:52 م - آخر تحديث: 06:52 م (52: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام
المؤتمرنت -
المؤتمر: يذَكر قحطان بنهب الإصلاح للشيوعيين واغتيال جارالله
عبر مصدر مسئول في المؤتمر الشعبي العام عن استغرابه لاستغلال بعض قيادات المشترك الذكرى الخامسة لاغتيال الشهيد جار الله عمر لتذرف دموع التماسيح وهي تعلم جيداً هوية القاتل ومرجعياته العقائدية والمكان الذي اغتيل فيه الشهيد وهوية العناصر التي تولت حماية القاعة التي انعقد فيها مؤتمر الإصلاح في 28/12/2002م .
وذكَر المصدر قيادة الإصلاح بإصرارها آنذاك على تحمل مسئولية الحماية الأمنية والرفض غير المبرر لتولي السلطات الأمنية مهام التفتيش والحراسة .

وأشار المصدر إلى أن علامات الاستفهام ستظل مطروحة حول القيادات التي أصرت على الشهيد جار الله عمر بأن يتولى شخصياً إلقاء كلمة اللقاء المشترك في الوقت الذي تم فيه ترتيب موقع جلوس القاتل في المكان الذي أستطاع من خلاله تنفيذ جريمته .

وقال المصدر لـالمؤتمرنت بأن تلك القيادات تحاول أن تستخدم ذكرى الشهيد لتظهر وكأنها بريئة في الوقت الذي يعلم الجميع أنهم حتى هذه اللحظة لم يستطيعوا أن يتخلصوا من عقدة تصفية الحسابات بينهم وبين رفاقهم وشركائهم في الحياة السياسية وأن من تلك القيادات من عمل ويعمل على التآمر على شركائهم في الحياة السياسية وعلى بعض قياداتهم وأنهم من عملوا جاهدين على تقديم المعلومات للجهات الأجنبية لإثبات الإدانة على تلك القيادات .

وفي تعليقه على كلمة محمد قحطان في مهرجان دمت قال المصدر : "إذا لم تستح فأصنع ما شئت " ،مضيفاً :" إن المجتمع لا يزال يتَذكر أن محمد قحطان وحزبه هم من شرَعوا لثقافة النهب والفيد وأنهم من نهبوا باسم المجاهدين في حرب صيف 94م وأنهم من كانوا يتحدثون عن شركاء اليوم أعداء الأمس بأنهم شيوعيون ومرتدون .

مؤكداً :" أنهم من مارسوا عمليات الإقصاء والإزاحة ليس فقط في المعسكرات بل وحتى للكوادر في الوزارات والجهات التي كانوا يديرونها سواءً قبل حرب صيف 94م أو بعدها بالإضافة إلى ممارسة الفساد المالي والإداري والذي وصل حد المتاجرة بأقوات الناس من خلال آليات توزيع المواد الغذائية وإنشاء الشركات والمؤسسات الوهمية لنهب الأموال واستغفال البسطاء من أبناء الشعب".

وقال المصدر المؤتمري :" ألا يذكر محمد قحطان أنهم من نهبوا مقرات الحزب الاشتراكي اليمني وسعوا لأن يكونوا بديلاً له ، مؤكداً أن الشرفاء هم من حققوا الوحدة ودافعوا عن ثورة سبتمبر وأكتوبر ومكتسباتها وليس من نهبوا مؤسسات الدولة".

معتبراً :" أن من يسعون إلى عرقلة الإصلاحات والتنمية وتنفير المستثمرين وبث روح الكراهية والإساءة إلى الوحدة الوطنية هم من يريدوا تكريس الفقر والجوع والمرارة ومعاناة الشعب ".

مؤكداً بأن مسيرة التنمية مستمرة وأن الشعب سيتصدى لكل من تسول له نفسه إقلاق سكينة المجتمع وعرقلة مسيرة التنمية ، وأن محمد قحطان ومن هم على شاكلته لن يفلحوا بتمرير مخططهم الذي سينقلب عليهم وسيرده الشعب إلى نحورهم إذا استمروا في غيَهم الذي يسيرون عليه ".










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024