الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 04:13 م - آخر تحديث: 04:12 م (12: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - بن لادن
المؤتمرنت - رويترز -
ابن لادن يقول ان امريكا تسعى لاستغلال نفط العراق
اتهم أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة الولايات المتحدة بالتآمر للسيطرة على نفط العراق وحث العراقيين على رفض جهود اعادة بناء حكومة وحدة وطنية تدعمها امريكا.

وتوعد ايضا ابن لادن في تسجيل صوتي بث على الانترنت يوم السبت بتكثيف الجهاد لتحرير كل الاراضي الفلسطينية وقال ان القاعدة لن تعترف ابدا باسرائيل.

واضاف ان امريكا تسعى مع عملائها في المنطقة "لتنصيب حكومة عميلة لامريكا "تقبل سلفا وجود قواعد امريكية كبيرة في العراق وتعطي الامريكيين كل ما يشاؤون من نفط العراق.

واردف قائلا ان الحكومة العراقية المتصورة تهدف ايضا لمساعدة واشنطن على الهيمنة بشكل كامل على المنطقة بمساعدة حلفاء مثل السعودية.

وقال ان حكومة الرياض "مازالت الى اليوم تقوم بأدوارها الخبيثة"واصفا الملك عبد الله بن عبد العزيز عاهل السعودية بأنه "كبير وكلاء امريكا" .

وفي اشارة الى حملة سعودية في فبراير شباط لمساعدة الاطراف الفلسطينية المتناحرة على تشكيل حكومة وحدة والتي انهارت في يونيو حزيران قال ابن لادن ان الرياض جزء من مخطط لابعاد حركة حماس عن اصولها الجهادية.

وقال "كما وانني اطمئن اهلنا في فلسطين خاصة باننا سنوسع جهادنا باذن الله ولن نعترف بحدود سايكس بيكو ولا بالحكام الذين وضعوا الاستعمار فنحن والله ما نسيناكم بعد احداث الحادي عشر وهل ينسى المرء اهله.."

ولم يشر ابن لادن الى اتهامات بان القاعدة وراء اغتيال زعيمة المعارضة الباكستانية بينظير بوتو يوم الخميس . ونفى زعيم متحالف مع القاعدة هناك ضلوع القاعدة في ذلك.

ولكن ابن لادن انتقد حسن نصر الله زعيم جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من ايران بسبب قبولها توسيع قوة تابعة للامم المتحدة في لبنان بعد حرب حزب الله مع اسرائيل عام 2006.

وقال ابن لادن ان قوات حفظ السلام التي ارسلت الى لبنان بعد الحرب موجودة هناك "لحماية اليهود."

واضاف ان واشنطن تخطط لتشكيل حكومة وحدة وطنية عراقية جديدة وحذر من ان المشاركين فيها سيديرون ظهورهم بذلك للاسلام.

وانسحب العرب السنة من حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي التي يتزعمها الشيعة هذا العام متهمين اياها بأنها طائفية اكثر مما يجب.

وحث ابن لادن ايضا العراقيين على عدم الانضمام الى الدوريات المناهضة للمسلحين وانتقد الحكومة السعودية لسياساتها المؤيدة لامريكا في العراق.

وقال توني فراتو المتحدث باسم البيت الابيض في بيان ان التسجيل الصوتي يعد تذكرة لاستمرار انشطة القاعدة في العراق.

واضاف"ان هذا تذكرة بان هدف القاعدة في العراق هو اعاقة الديمقراطية والحرية لكل العراقيين."

وقال مسؤول أمريكي في ادارة مكافحة الارهاب ان واشنطن علمت بهذا التسجيل وانها تدرسه.

وأضاف "لم يكن هناك تسجيل مزيف لابن لادن قط.. ولذلك فلن يكون هناك في واقع الامر سبب يدعو للاعتقاد بأن هذا التسجيل غير أصلي."

وقال ابن لادن ايضا ان المسلمين يفقدون المال "بسبب ربطها الظالم المتعسف بالدولار"

وحث ايضا على "دعم المجاهدين " قائلا ان "دعم المجاهدين الصالحين لاسيما في فلسطين والعراق وافغانستان والمغرب الاسلامي هو والله مشروع الامة كلها وهو خط دفاعها الاول في وجه جميع اعدائها الطامعين بها وفيه صلاحها في دينها ودنياها وفيه عزها وسلامتها ففيه امنها على جميع المحاور نعم فيه امنكم العسكري وكذا امنكم الاجتماعي وفيه امنكم الغذائي وكذا امنكم الاقتصادي ليحفظ نفطكم وثرواتكم وتسلم اموالكم التي تفقدوها وهى بين ايديكم بسب ربطها الظالم المتعسف بالدولار ودعم المجاهدين ايضا هو مشروع الامة لتحرير فلسطين جميعها فيبتسم الاقصى وتحرر الاسيرات والاسرى باذن الله.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024