الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 04:54 ص - آخر تحديث: 02:31 ص (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
زوجه تضع حياتها الزوجية في كفة والبقرة في كفة
وجد أبو أحمد نفسه أمام خيارين لا ثالث لهما، وضعته أمامهما زوجته، التي غادرت منزل الزوجية إلى منزل أبيها منذ شهرين؛ احتجاجا على تدليل زوجها للبقرة، ما اضطرها إلى وضع البقرة في كفة وحياتها الزوجية في كفة أمام الزوج الذي عليه أن يختار بينها وبين البقرة.
وكان الزوج، الذي يعمل مهندسا إنشائيا قد استقدم البقرة من الريف قبل ثلاثة أعوام، وأسكنها غرفة في حوش المنزل، واستوظف لها امراة تقوم بشؤونها، وهيأ لها سبل الراحة حبا في ما تنتجه من حليب وسمن، لكنه لم يكن يعلم أن هذا الدلال المبالغ فيه في نظر زوجته سينقلب عليه.
أبو أحمد انصاع لشرط زوجته للعودة إلى المنزل، فلم يكن أمامه سوى إيثار عودتها على بقاء البقرة، ما اضطره إلى بيع البقرة بثمن بخس وسط استياء عدد من الجيران، الذين كانت تمثل البقرة لهم مصدراً من مصادر منحهم اللبن بشكل يومي.

سبأ








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024