الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 09:30 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

المشاركة الكبيرة تقدير لإنجازات اليمن

المؤتمر نت - 
نفى الدكتور أبو بكر القربي  مشاركة أية منظمات إسرائيلية في  مؤتمر الديمقراطية وحقوق الإنسان الذي سيفتتح أعماله غداً بصنعاء .
واكد وزير الخارجية في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم بأن إعلان صنعاء الذي سيصدر عن المؤتمر ملزم لليمن كما هو ملزم لباقي الدول المشاركة فيه.
وقال: وقضية الإلزام في هذه المؤتمرات هي إلزام أدبي، وليس إلزاماً قانونياً، ولا أعتقد أن ما سيخرج به هذا المؤتمر من توصيات، أو التزامات يمكن أن يتعارض مع الاتفاقيات الدولية، أو غيرها التي وقعتها اليمن ....
المؤتمر نت-نزار العبادي -
وزير الخارجية ..إعلان صنعاء سيكون ملزماً لليمن ولباقي المشاركين

نفى الدكتور أبو بكر القربي مشاركة أية منظمات إسرائيلية في مؤتمر الديمقراطية وحقوق الإنسان الذي سيفتتح أعماله غداً بصنعاء .
واكد وزير الخارجية في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم بأن إعلان صنعاء الذي سيصدر عن المؤتمر ملزم لليمن كما هو ملزم لباقي الدول المشاركة فيه.
وقال: وقضية الإلزام في هذه المؤتمرات هي إلزام أدبي، وليس إلزاماً قانونياً، ولا أعتقد أن ما سيخرج به هذا المؤتمر من توصيات، أو التزامات يمكن أن يتعارض مع الاتفاقيات الدولية، أو غيرها التي وقعتها اليمن .
واشار وزير الخارجية الى أن لأن اليمن لم توقع أي اتفاقيات يمكن أن تتعارض مع حقوق الإنسان، أو الدستور، والقانون اليمني. وقال :هذا موقف يمني معلن.
وحول وجود حساسية لبعض الدول من الديمقراطية أشار القربي الى أن الأهم من ذلك هو أن هذه المؤتمرات لا تحل القضايا الداخلية للدول. القضايا الداخلية للدول تحلها الحكومات مع المجتمع المدني، والأحزاب السياسية داخل بلدها، وليس خارج دولها. أي حلول تأتي من الخارج عادة لا تأتي بالنتائج المطلوبة وقال: هذه تجربتنا في اليمن.
واضاف وزير الخارجية:نحن عندما اخترنا الديمقراطية واخترنا التعددية واخترنا التمسك بمبادئ حقوق الإنسان لم تفرض علينا وبدأناها عام 1990م قبل ما يكون "سبتمبر وقبل الهيمنة الأمريكية.
وحول المشاركة اليمنية في المؤتمر أشار القربي الى أن اليمن ستشارك ب(200) شخصية وقال : نسبة التمثيل الحكومي10% -12% من الـ(200) منهم وزير الخارجية، ووزير العدل، ووزيرة حقوق الإنسان، وبعض المسئولين في الدولة بينما الـ(180) الآخرين هم من مجلس النواب، وهؤلاء يمثلون الشعب، وأعضاء من مجلس الشورى والأحزاب والمنظمات الحكومية مشيراً الى أن المرأة ممثلة بـ20% من المؤتمر (بالقياس إلى نسبة المشاركة اليمنية) ومن مختلف الأحزاب.
ونوه وزير الخارجية الى أن الحكومة تريدمن الأحزاب السياسية أن تدخل المؤتمر وتلتقي بالمشاركين من الدول الأخرى وأن يسألوهم عن حقوق الإنسان، وعن الديمقراطية في كل بلد، وأن يقارنوا ما تحقق في اليمن بما تحقق في الدول الأخرى من اجل تقييم التجربة اليمنية.
واشار الى أن اليمن وقعت على اتفاقية المحكمة الجنائية الدولية لكن مجلس النواب السابق لم يصادق عليها، وأعيدت الانتخابات بمجلس النواب وفقاً للدستور اليمني، وستعاد مرة أخرى لمجلس النواب الحالي لكي يصادق عليها، ولا يوجد لدينا تحفظ على هذه الاتفاقيات.
واوضح القربي في رده على أسئلة الصحفيين الى أن المؤتمر يعكس موقفاً إيجابياً من اليمن، ومنظمة (لا عدالة بدون سلام) وللاتحاد الأوربي.
وقال: المشاركة الكبيرة هي تقدير للإنجازات اليمنية التي تحققت من خلال الديمقراطية، وحقوق الإنسان، ونحن لا ندعي الكمال، أعتقد أن أمامنا مشواراً طويلاً، ولكن ما أنجزناه لحد الآن أثبت بأن هناك مصداقية في ممارسة الديمقراطية، وأن هناك – أيضاً- قناعة بأن علينا أن نستمر، علينا أن نعزز.
وحول السباق الأمريكي الأوروبي في هذا الجانب قال وزير الخارجية: يجب أن نشجع السباق الأمريكي الأوربي إذا كان من أجل الديمقراطية، وإذا كان من أجل حقوق الإنسان، وإذا كان في النهاية لن يتدخل، ويفرض علينا شيئاً.
مضيفاً: في النهاية يجب أن يكون القرار بيدنا نحن لنجتاز الطريق الذي نريده، لكن أن يكونوا عاملاً`للدفع بما يجري بكل دولة عربية نحو الإصلاح الداخلي فهذا يجب أن نرحب به، وأن يسير مع التوجه العام لدينا جميعاً.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024