الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 07:12 م - آخر تحديث: 06:49 م (49: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت-نزار العبادي -
رئيس المفوضية الأوربية .. مندهشون لنجاح المواءمة بين الديمقراطية و التنمية في اليمن
أكد السفير (روبرت فان دير مويلين) رئيس مفوضية اللجنة الأوروبية على أهمية التلازم في البرامج الحكومية للبلدان النامية بين الحركة التنموية ومشاريع البناء الديمقراطية للدولة معتبرا كلا منهما مكملا للآخر وشرطا أساسيا له.
وأبدى السيد (دير مويلين) إعجابه بالتجربة اليمنية، قائلا في تصريح لـ "المؤتمرنت" عقب انتهاء أعمال المؤتمر الإقليمي حول الديمقراطية وحقوق الإنسان: ( أننا مندهشون كيف نجحت اليمن في إحداث مواءمة بين الديمقراطية والنهضة التنموية رغم أنها تعاني الفقر) مشيرا إلى أن ( الحكومة اليمنية تدرك أهمية تعزيز البنى المؤسسية للمجتمع المدني باعتبارها من الوسائل الارتكازية لخلق نهوض اقتصادي وتنموي ممكن).
مضيفا :إن أي تنمية اقتصادية تستدعي موازنة بالخط الديمقراطي ليسيرا معا، واليمن مثال جيد على ذلك.
وفي جانب آخر أكد السيد ( دير مويلين) على أهمية الحوار العربي- الأوروبي الذي احتضنه المؤتمر الإقليمي بصنعاء معتبرا البحث في هذا الشأن بمثابة بحث في قضية مشتركة (للوقوف على محاور عامة وشاملة لحقوق الإنسان) .
منوهاً إلى أن هذه الحقوق ليست أوروبية، وليس لها لغة محددة، كما أنها ليست مسيحية أو إسلامية، ولا عربية فقط إن حقوق الإنسان عالمية، فكل دين يحتفظ بذاته بالحقوق الإنسانية ويوثقها – سواء كان ذلك الدين هو القرآن أم الإنجيل).
وفي رده على سؤال" المؤتمرنت" حول مستوى العلاقة القائمة بين الإرهاب والديمقراطية، قال السيد( دير مويلين) في ذلك أن ( للإرهاب جذور متوغلة في خلفيات التجاهل للجماعات، أو الفقر, أو يتنامى عند بعض الناس الذين يعجزون عن إيجاد الطريقة الصحية للتعبير عن طموحاتهم السياسية فيبقون يلوكون بالنظم الديمقراطية دونما العثور على مخرج. فهم محرومون يجعلون من الإرهاب طريقة وحيدة لافراغ رغباتهم الكامنة).
ووصف الإرهابيون بأنهم ( مجرمون محترفون أو مرضى نفسيون) معتقدا ( لو تم تبني الخيار الديمقراطي، وحسن إدارة الحركة الاقتصادية التنموية فإن أسباب الإرهاب ستتلاشى) لكنه عارض استيراد التجارب الديمقراطية، وإسقاطها وقال: سنبقى بحاجة إلى الفرد المؤمن بالممارسة الديمقراطية وخياراتها العملية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024