الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 08:32 م - آخر تحديث: 08:08 م (08: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
درجة حرارة الارض في انخفاض
بينما تطرح تساؤلات حول حقيقة التغير المناخي، قال خبراء الارصاد في الامم المتحدة ان درجة حرارة الارض ستكون اقل انخفاضا في 2008 من العام السابق 2007 بسبب الظاهرة الجوية المعروفة بـ"لانينا"، في المحيط الهادئ.

وذكر مايكل جارواد، الامين العام لمنظمة الارصاد العالمية، لـ بي بي سي انه من المحتمل ان تستمر ظاهرة لانينا الى فصل الصيف المقبل.

ويعني هذا ان درجات الحرارة العالمية لم ترتفع منذ عام 1998 مما يدفع البعض الى اثارة التساؤل حول نظرية التغير المناخي.

الا ان بعض الخبراء تنبأوا ايضا بارتفاع كبير في درجة حرارة الارض خلال الخمس سنوات المقبلة.

ومن المعروف ان النينيو ولانينيا، وهما ظاهرتان طبيعيتان، عبارة عن تيارات بحرية ضخمة في المحيط الهادئ يمتد تاثيرهما الضخم الى كل مناطق العالم.

وهما ظاهرتان متقابلتان فبينما تؤدي النينو الى تدفئة كوكب الارض تؤدي لانينا الى ترطيب المناخ العالمي.

و يشهد المحيط الهادئ هذا العام تيارات لانينا قوية.

وقد ساهمت هذه الظاهرة الطبيعية في الامطار الغزيرة التي شهدتها استراليا وفي درجات الحرارة الاكثر برودة والمصحوبة بالثلوج، والتي شهدتها بعض اجزاء الصين.

وقال جارواد لبي بي سي ان تأثير لانينا قد يمتد الى فصل الصيف المقبل مما سيفسر عن خفض درجة الحرارة عالميا بمعدل جزء من الدرجة المئوية.

ويعني هذا ان درجات الحرارة لن ترتفع منذ عام 1998 عندما ادت النينو الى رفع درجة الحرارة.

ويرى قلة من العلماء في هذا التطور ان ارتفاع درجة حرارة الكوكب قد وصل الى مداه وان الارض تبرهن على مقاومتها لظاهرة الاحتباس الحراري.

الا ان جاروارد يصر على ان المسألة ليست كذلك ويشير الى ان درجات الحرارة في عام 1998 ما زالت اعلى بكثير من معدلاتها في القرن العشرين.
*المصدر: بي بي سي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024