الثلاثاء, 30-سبتمبر-2025 الساعة: 08:11 م - آخر تحديث: 04:09 م (09: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
3 شهداء و”التهدئة” تتأرجح بين تأكيد مصر ونفي “إسرائيل”
استشهد ثلاثة مقاومين فلسطينيين في عملية جديدة تحت عنوان “فك الحصار عن قطاع غزة”، وأقال رئيس الأركان “الإسرائيلي” جابي اشكنازي قائد كتيبة فشلت في مواجهة عملية “ناحل عوز”، وهي ذاتها التي أذلت في معركة وادي السلوقي في لبنان، بينما تتأرجح جهود التوصل إلى التهدئة في القطاع بين تأكيد مصر أنها على وشك إنجازها، ونفي “إسرائيل”، وإعلان حركة “حماس” أنها ستسلّم ردها للقاهرة غداً.

وقالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي وكتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة “فتح” في بيان مشترك “استشهد عثمان أبو حجر (19 عاما) من مخيم الشاطئ وفادي سالم (20 عاما) من سكان حي الشيخ رضوان (شمال غزة) وهما من سرايا القدس، وإبراهيم شلاش (19 عاما) من سكان أبراج الندى (شمالاً) وهو من كتائب الأقصى”. وأضاف البيان الذي تلقت وكالة “فرانس برس” نسخة منه ان الناشطين القتلى هم منفذو عملية استهدفت موقع المخابرات الصهيونية قرب مستعمرة “دوغيت” السابقة غرب بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وفي خطوة أعادت إلى ذاكرة الجيش “الإسرائيلي” معركة “وادي السلوقي” خلال العدوان على لبنان في تموز/يوليو ،2006 قرر رئيس أركان الجيش “الإسرائيلي” جابي اشكنازي إقالة قائد كتيبة “9” التابعة للمدرعات بعد نتائج التحقيق في العملية التي نفذتها حركة “حماس” في معبر “ناحل عوز”، التي دلت على سوء أداء قائد الكتيبة وعدم سعيه إلى المواجهة مع منفذيها. والكتيبة “9” هي ذاتها التي أذلها مقاتلو حزب الله في معركة “وادي السلوقي” الشهيرة في الثاني عشر من أغسطس/آب ،2006 والمعروفة ب “مجزرة الدبابات”.

وعادت الكتيبة لتتصدر وسائل الإعلام العبرية في عملية فاشلة ثانية. ودعا اشكنازي قائد الكتيبة إلى جلسة بعد تسلمه نتائج التحقيقات، فأعلن قائد الكتيبة تحمله مسؤولية أداء القوة، ونيته الاستقالة من منصبه، لكن اشكنازي لم ينتظر وقرر إقالته.

إلى ذلك اقترح النائب الأول لرئيس الحكومة “الإسرائيلي” حاييم رامون قطع كل صلة بقطاع غزة ومنع شاحنات الطعام من دخول المعابر. ويعتقد رامون بأن من شأن تنفيذ ذلك إسقاط حكم “حماس” في غزة.

في غضون ذلك، أكدت مصر أنها على وشك إنجاز اتفاق تهدئة بين “حماس” التي أكدت أنها ستسلم ردها للقاهرة غداً، و”إسرائيل” التي نفت أصلاً هذه التقارير.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025