الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 09:15 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت-هشام سعيد شمسان -
الجلسة الختامية لملتقى الرواية العربية الألمانية تناقش قضية العراق والوحدة اليمنية والألمانية

عقدت في الساعة الخامسة، والنصف من مساء أمس الخميس الجلسة الختامية لملتقى الرواية العربية، والألمانية، والتي كان من المقرر أن تناقش محور "صور الاغتراب في الرواية"، وناقش المشاركون عدة محاور أهمها:
- الأدب والحرب
- منزلة المبدع في الأدب.
- الوحدة، ومشاكل ما بعد الوحدة (اليمن، وألمانيا أنموذجاً).
- الأدب، والرقابة.
وقد حاز محور: "الأدب، والحرب" على مجمل النقاشات، وكانت قضية العراق والاحتلال الأمريكي هي الحقل المسيطر على النقاش- ومن الأسئلة التي طرحها المشاركون ضمن هذا السياق:
- هل استطاع الأدب أن يمنع الحرب يوماً ما،؟
- هل يمكن تصنيف الحرب من وجهة نظر: رجل، امرأة (غاصب ومغتصب)
- ما حسنة الحروب على المبدعين؟
وقد شارك في إغناء هذا المحور عدد من الأدباء منهم: رؤوفة حسن، بلقيس الحضراني، زيد الفقيه، أمل جبوري، صبري مسلم، علي الشلاه، حفيظة الشيخ وغيرهم من العرب، والألمان.
تلا ذلك تعليق من قبل الأديب الألماني: "جونتر جراس" أكد فيه على أن الأديب ليس من واجبه إيقاف الحروب، وأن عليه فقط تقع مهمة إيصال آلام، وانتكاسات الإنسانية إلى المتلقي.. وتساءل:
لماذا لم يقف العرب- مثلاً- من حصار العراق موقفاً إيجابياً، وكما يجب؟
وكانت الكلمة الأخيرة للوفد الألماني الذي لخص فيها نتائج زيارته لليمن وقرن ذلك بحزنه العميق لمفارقة هذا البلد الحضاري الجميل.
ختام الجلسة تلا الروائي العربي جمال الغيطاني البيان الختامي للملتقى والذي نلخصه بالآتي:
- ضرورة استمرار الحوار بين الثقافات لا سيما الشرق والغرب.
- إشاعة ثقافة التسامح، والمحبة بين الشعوب، ونبذ ثقافة العنف، والتطرف بكافة مستوياته وأشكاله.
- تدارس المجتمعون أشكال الرقابة على المبدع، واتفقوا على رفض سائر الرقابات الإبداعية، والثقافية، وكبت حرية المبدع.
- يؤكد المشاركون امتنانهم البالغ للجمهورية اليمنية على حفاوة الاستقبال، وكرم الضيافة.. ويعلنون مؤازرتهم لكل ما من شأنه الرقي بالإبداع، والمبدعين.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025