السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 11:25 م - آخر تحديث: 10:27 م (27: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
النفط يتجاوز 120 دولار للبرميل لأول مرة في تاريخه
لأول مرة في تاريخها، تجاوزت أسعار النفط حاجز 120 دولار للبرميل، في التعاقدات الآجلة ببورصة نيويورك الاثنين، مدفوعاً بعدد من التهديدات الخارجية التي قد تؤثر على الإمدادات النفطية.

وقد ارتفع سعر برميل النفط الأمريكي الخام في تعاملات مايو/ أيار الجاري، إلى 120.21 دولار، في بورصة نيويورك، بعد أن كانت قد اقتربت من هذا المستوى القياسي قبل أقل من أسبوع.

جاء هذا الارتفاع الجديد في أسعار النفط على خلفية تهديدات متمردين أكراد بمهاجمة مصالح أمريكية في شمال العراق، حيث تنشط المليشيات الكردية في المناطق الغنية بالنفط شمالي العراق.

كما جاءت على خلفية الهجوم الذي شنه مسلحون على أحد مواقع إنتاج النفط في نيجيريا، بحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتد برس، التي أشارت إلى أن تراجع سعر صرف الدولار ساعد أيضاً على زيادة أسعار النفط.

وساعدت تصريحات المسؤولين الإيرانيين بعدم التخلي عن البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية، في ارتفاع أسعار النفط أيضاً، خوفاً من أن تؤدي تلك التصريحات إلى تزايد التوتر بالشرق الأوسط، والخليج بشكل خاص.

وكانت أسعار عقود النفط الآجلة، قد قاربت 120 دولار للبرميل، أواخر أبريل/ نيسان الماضي، بعد إضراب نفذه عمال مصفاة "غرانغماث" البريطانية للنفط، ما اضطر شركة "بريتش بتروليوم" BP إلى إغلاق أحد خطوط النفط الرئيسية، الذي يقوم بنقل نحو ثلث إنتاج بريطانيا من النفط في بحر الشمال.

ويعتبر مستثمرون أن السلع، ومنها النفط على سبيل المثال، تصبح أقل فعالية إزاء التضخم مع استعادة الدولار لعافيته، كما أن "الدولار القوي" يجعل النفط مادة أكثر كلفة للمستثمرين الأجانب، ما يجعلهم يعكفون عن حمى الشراء والمضاربات فيه، والاتجاه للاستثمار في سلع أخرى رخيصة نسبياً.

وكان الدولار قد التقط بعض أنفاسه مؤخراً، مدفوعا ً بتكهنات تشير إلى أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (المصرف المركزي الأمريكي) قلق إزاء تقارير التضخم، وقد لا يخفض أسعار الفائدة بالشكل الذي ظنه سابقاً، خاصة وأن أسعار الفائدة العالية تعزز من قوة الدولار واستقراره.
*سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024