الإثنين, 22-ديسمبر-2025 الساعة: 11:01 ص - آخر تحديث: 01:31 ص (31: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
الشرطة.. للتخلص من البزازة.!
أستخدمت ماريا كل الوسائل التقليدية المتاحة بهدف إجبار طفلها "جوشو" البالغ من العمر 3 سنوات، للتخلي عن إدمانه (البزازة)، وبعدما فشلت طريقة وضع المواد المرة والكريهة في تنفير "جوشو" منها، لم تجد الأم بديلاً غير الإستنجاد بالشرطة.

وفى النهاية أخذت ماريا أبنها "جوشو" إلى مخفر الشرطة، بعدما أخبرت مخفر فيلدرشتادت (ولاية بادن فورتمبيرج - جنوب غرب ألمانيا) بأنها أقنعت جوشو بالتبرّع بالبزازة لـ"أطفال الفقراء" لدى مخفر الشرطة. وبالفعل، وافق الطفل بكل سلامة نية بالتبرّع ببزازته للفقراء، وخرجت ماريا من المخفر راضية، إلا أنها لمحت إلى إمكانية عودتها مجدداً إليه إذا تعذّر على "جوشو" النوم من دون (البزازة) أو أنه تحوّل إلى مص إبهامه.

لكن مفاجأة كبرى كانت بانتظار الأم، إذ إكتشفت في الحال أنه يحتفظ بأخرى في عربته، الأمر الذي دعاها للاستنجاد برجال القانون
*المصدر: جود نيوز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025