الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 05:14 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
رولا سعد: أنا بريئة من "مس كرامة" هيفاء
أعربت الفنانة اللبنانية رولا سعد عن ثقتها الشديدة في إنصاف القضاء اللبناني لها في الدعوى المتداولة بعد اتهام الفنانة هيفاء وهبي لها بتلفيق شريط جنسي تم تداوله عبر شبكة الإنترنت، مشيرةً إلى أنها تنتظر حكم القضاء اللبناني بفارغ الصبر حتى يتأكد الجمهور من الحقيقية.

وقالت رولا سعد -في حوارٍ خاص مع موقع mbc.net-: "إن كل ما تردد في هذا الشأن كذب وافتراء، فهذا الشريط ظهرعلى شبكة الإنترنت، وأنا بريئة منه وأتحدى أن يظهر أحد تسجيل صوتي غير مزور منسوب لي أتحدث فيه بأن المرأة الموجودة في الفيلم هي هيفاء وهبي، فتلك الاتهامات صنعتها الصحافة وبعض منتديات الإنترنت التي لا تحظى بمصداقية عالية".

وتابعت الفنانة اللبنانية بالقول: "لا علاقة لي بالأمر لإثباته أو نفيه، أنا لا أجرؤ أو حتى أفكر باتهام أحد أو التجني عليه، وليس من مهامي أن أقول من هي التي ظهرت في الفيلم، فالجهات المعنية هي من تثبت ذلك"، مشيرةً إلى أنها تأمل إثبات براءتها من تلك التهمة بحكم القضاء، ولا زالت قضيتنا في المحاكم وسيأخذ العدل مجراه، وعندما نصل إلى حكمٍ معين سيعلم الجميع بالنتيجة.

وأعربت سعد عن استيائها الشديد من اتهامات هيفاء وهبي لها، وقالت: "عندما تتهمني هيفاء بأنني نسبت الفيلم الإباحي لها فبالتأكيد هذا يسيء لي ويتنافى مع مبادئي، وإذا كنت أنا مخطئة فسأنال عقابي وإذا كانت هي مخطئة فستنال عقابها".


فيلمي ليس فاشلاً

ورفضت الفنانة اللبنانية اعتبار فيلمها الأول "الغرفة 707" فاشلاً بعد الإيرادات الضعيفة التي حققها خلال فترة عرضه، مشيرةً إلى أن الحكم عليه من الآن خطأ كبير؛ لأنه يحقق نجاحات جيدة، وكل ما كُتب في الصحافة عن فشل الفيلم غير صحيح وغير موثق، لا يهمني كلام الآخرين لأنني لم أدخل إلى السينما لأنافس أحدًا أو لأتحدى الأخريات.

وحول الاتهامات الموجهة للفنانات اللبنانيات بأن استعانة السينما المصرية بهن تأتي بدافع تقديم أدوار الإغراء فقط، عقبت رولا قائلةً: "ولماذا لا نقول إنهن يشاركن في أعمال مصرية لأنهن يتمتعن بشهرة وحب جماهيري عربي، فاللبنانيون يعملون في مصر منذ زمن طويل ونحن من مؤسسي السينما والإعلام، كما أن اللبنانيات لا يفرضن أنفسهن على السينما المصرية، ولكن نسبة الطلب عليهن كبيرة لأنهن يتمتعن بجماهيرية واسعة".


لست مسئولة عن كل اللبنانيات

وأكدت أنها ترفض تقديم أدوار الإغراء مهما كانت المبررات، وقالت "عن نفسي لن أؤدي أي دور فيه إغراء، ولست بصدد الحديث عن تجارب الأخريات، هن أحرار فيما يقدمنه في السينما، لكن لا أعتقد أنه يجب تعميم مفهوم أن اللبنانيات مطلوبات للعمل في مصر لأداء أدوار الإغراء فقط"، مشيرةً إلى أنها كانت أكثر احتشامًا في فيلمها الأول مقارنةً بشخصيتها الحقيقية.

وعن الانتقادات التي وجهت لها لجرأة مشهد الأجهاض الذي قدمته في "الغرفة 707" أوضحت رولا أن المشهد عادي وهو تمثيل وليس حقيقة، ولم يكن تجري إجهاضًا حقيقيًا، وهو من المشاهد الصعبة التي أديتها في الفيلم، مشيرةً إلى أنها كانت ترفض أداء هذا المشهد خشيةَ النقد الذي قد تتعرض له، لكن إصرار المخرج إيهاب راضي على المشهد جعلها تؤديه، فهو في النهاية مجرد دور في فيلم وليست حقيقة.


كشفت رولا سعد بأنها قد تشارك إلى جانب الفنان أحمد السقا تجربته السينمائية الجديدة لاسيما وأن هناك مشاورات حول العمل حاليًا، وفي حال كان الدور جيدًا فلن أتردد في الموافقة.

وأكدت الفنانة اللبنانية تمسكها بالغناء وعدم التخلي عنه حتى في حال تحقيقها نجاحًا في مجال التمثيل، وقالت: "لا أرى نفسي إلا في مجال الغناء، ومشاركاتي الفنية تساهم في هذا المجال، وحتى في فيلم "الغرفة 707" كنت قد أديت الأغاني بنفسي، والفيلم يساهم أيضًا في تكريس رولا سعد المطربة".

وكشفت رولا سعد عن تعرضها لمضايقات عديدة من جانب بعض المنتمين للوسط الفني، رافضةً في الوقت نفسه ذكر الأسماء، وقالت: "الكثيرون يريدون أن يؤذوني والمضايقات التي تعرضت لها كثيرة ومتعددة، والله أكبر من الجميع وعندما يضيقون عليَّ في مجال ما يفتح لي طرقًا كثيرة".

وأضافت: "لا أستطيع الحديث عن كل ما تعرضت له، ومن بعض الأشياء التي تعرضت لها منعي من الظهور على بعض القنوات العربية أو دخول بعض الدول، إضافةً إلى ترديد شائعات سيئة تجاهي، ولكنني دائمًا أحاول نسيان ما أتعرض له من إساءات".

واختتمت رولا سعد حوارها مع mbc.net بالتأكيد على أنها ليس من بين المطربات اللائي مُنعن من الغناء في سوريا وفقًا للقرارات التي اتخذها نقيب الفنانين السوريين صباح عبيد، مشيرةً إلى أنها قدمت أكثر من حفلة في سوريا بعد تلك القرارات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024