الجمعة, 09-مايو-2025 الساعة: 05:31 ص - آخر تحديث: 03:01 ص (01: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
إيراني يتحول من القرآن إلي قس دانماركي !
بعد أن كان يدرس القرآن وأحكام التجويد في طهران عندما كان طفلاً ووالده من المقربين للخميني ومن الدبلوماسيين المعروفين تحول" مسعود فوروزانديي 38 عاما"ً إلي قس نصراني عندما حل في الدنمارك هرباً من الحرب الإيرانية - العراقية وكان عمره 15 عاماً.

وفوروزانديي نموذج لظاهرة تحول بعض المسلمين في الدنمارك إلي المسيحية خلال السنوات الأخيرة، حيث يقول الباحث الدنماركي في الدين الإسلامي موجنس موجنسن الذي يعمل في جامعة كوبنهاجن عن الظاهرة : إن تحول عدد من المسلمين إلي النصرانية في الدنمارك بدأ يظهر ويزيد وخاصة من الجالية الإيرانية والأفغانية حيث يقدر العدد بحوالي 700-900 شخص.

ويري موجنسن السبب الأساسي في تحول هؤلاء المسلمين إلي النصرانية هو احتكاكهم المباشر مع الدنماركيين والكنيسة وتأثرهم بها تحت ضغوط الغربة والوحدة وربما الحروب التي تشهدها بلادهم باسم الإسلام.

وكان مسعود فوروزانديي ألف كتابا يتحدث فيه عما وصفه ب"الحرية المحرمة في الإسلام والكبت النفسي في المجتمع الإيراني" وحرية العقيدة والإيمان حيث تحولت قصته في الدنمارك إلي مسرحية غنائية.

ويقول فوروزانديي: لم أرد أن أقتل في هذه الحرب التي أرسل إليها آلاف الشباب الإيراني يحملون أكفانهم علي ظهورهم ، حيث هربت منها عبر الجبال الكردية المحاذية للحدود التركية العراقية عام 1986 بعد إصابتي بكسر في ساقي ووصلت إلي الدنمارك حالماً بمنصب سياسي لم أفلح في الحصول عليه ثم التجارة التي كانت أكبر من حلمي.

وأخيراً حط رحاله في أحضان الكنيسة الدنماركية وارتد عن دينه الإسلام ودخل النصرانية، ودرسها ليصبح قسيساً للجالية الإيرانية المسيحية في مدينة "أودنسة" التي يبلغ عددها حوالي 100 عضو وقطع علاقته كلياً مع عائلته في إيران والعالم الإسلامي حسب صحيفة الوطن السعودية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025