الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 11:42 م - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - CNN -
أمريكا: ضباط ينامون وبحوزتهم شيفرة نووية
كشف مسؤولون بسلاح الجو الأمريكي الخميس، أن ثلاثة ضباط من القوات الجوية استسلموا للنوم وبحوزتهم قطعة إلكترونية تحتوي على شيفرة قديمة لإطلاق الصواريخ النووية العابرة للقارات، في خرق فاضح للإجراءات الواجب اتباعها بين العسكريين في هذا الموقع.

وذكر المسؤولون أن الشيفرة كانت قد أُبطلت قبل وقوع الحادث، إلا أن ذلك لا ينفي واقع أن الضباط تجاوزوا البروتوكول المعمول به، الأمر الذي استوجب فتح تحقيق في الحادث.

وتعتبر هذه الحادثة الرابعة من نوعها خلال عام واحد، والتي يتضح خلالها أن عناصر عسكرية أمريكية أساءت استخدام مكونات حساسة تعود لأسلحة نووية، حيث وقعت في 12 يوليو/ تموز، خلال تبديل أجهزة إلكترونية مخصصة للاتصال الآمن بين قاعدة صاروخية تقع تحت الأرض ومركز القيادة في ولاية داكوتا الشمالية.

وقال مصدر عسكري لـCNN إن الخبراء أزالوا قطعة تختص برموز الشيفرة من وحدة التحكم عن بعد بالصاروخ النووي، واستبدلوها بأخرى جديدة، وقد كانت القطعة القديمة بحوزة أربعة ضباط، وضعوها في صندوق مزود بقفل وغط ثلاثة منهم في النوم، رغم أن القواعد العسكرية تنص بوضوح على ضرورة محافظة اثنين منهما على جاهزيتهما.

وأشار المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه، إلى أن إزالة القطعة المعدنية من الصاروخ يجعلها دون فعالية، لكنها ستظل تحتوي على الرموز العسكرية القديمة، التي تعتبر سرية.

ومن المقرر أن تشرف عدة جهات على التحقيق، بينها قيادة سلاح الصواريخ، وقيادة الفضاء، والقوة الجوية 20، وجهاز الأمن القومي.

ويذكر أن الأخطاء المتعلقة بالأسلحة النووية ومكوناتها زادت في صفوف الجيش الأمريكي مؤخراً.

ففي الصيف الماضي، حلقت طائرة من طراز B-52 من مينوت إلى لويزيانا، وعلى متنها ستة رؤوس نووية، ولم يكن طاقم الطائرة على علم بوجود الرؤوس، التي لم يكن ينبغي لها أن تغادر مينوت أصلا.


وفي مارس/آذار الماضي، اكتشفت وزارة الدفاع الأمريكية أن صواعق نووية أرسلت عن طريق الخطأ إلى تايوان، حيث ظلت لمدة 18 شهراً قبل أن يصار إلى إعادتها.

أما في مايو/أيار الماضي، فقد فشل سرب الطيران الخامس في مينوت بتجاوز تفتيش أمني حساس، علماً أن السرب عينه مسؤول عن خطأ قاذفة الـB-52








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024