الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:16 ص - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت – الخليج -
واحد من بين كل تسعة من برلين يريدون عودة السور
كان قد مضى على بناء سور برلين 29 عاما عندما انهار في نهاية المطاف في تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1989 وسط مظاهر فرحة عارمة وغير مسبوقة في المدينة المقسمة آنذاك.



والآن وبعد مضي ما يقرب من 19 عاما على هذا الحدث التاريخي المهم، فإنه يبدو أن دخول السور طي النسيان أمر لا يروق لجميع سكان برلين.



فقد أظهر استطلاع أجري لحساب "الجامعة الحرة" في برلين أن واحدا من بين كل تسعة من سكان العاصمة الالمانية يحبذ لو أن السور الذي كان يقسم المدينة ويطوقها قد بقي.



ويقول البروفيسور أوسكار نيدرماير (56 عاما) أستاذ العلوم السياسية بالجامعة، إن الاستطلاع شمل ألفي ألماني في برلين وولاية براندنبورج المحيطة بها وأجري ربيع هذا العام، مشيراً إلى أن 11% من المستطلعة آراؤهم في غرب برلين و12% في شرق برلين قالوا إنهم يحبذون لو أن السور قد ظل في مكانه.



وبينما قد تبدو النتيجة مفاجأة فإن نيدرماير يلمح إلى أنها ليست مستغربة تماما ويقول، إن نتيجة الاستطلاع تكشف عن تغيير ملحوظ في الاتجاه في الشطر الشرقي من برلين وحده حيث قال 12% من الذين تم استطلاع آرائهم إنهم يحبذون لو أن السور قد بقي مقابل 7% في استطلاع أجري العام 2004.



وأضاف البروفيسور أن هذه المشاعر تم التعبير عنها بصورة أقوى على مستوى ألمانيا ككل قبل أربع سنوات عندما اظهر استطلاعان أجراهما معهدان من اكبر المعاهد البحثية أن 19% في غرب ألمانيا و21% في شرق البلاد كانوا يؤيدون بقاء السور.



وبينما تراجعت نسبة الذين يشككون في اسباب توحيد المانيا فإن بعض ال "فيسيس" كما يطلق على سكان غرب المانيا أحيانا وال "أوسيس" (سكان شرق ألمانيا) لا تزال لديهم أحكام مسبقة حول الاشخاص الذين يعيشون في الشطر الآخر من البلاد وإن كانت نسبة هؤلاء تراجعت كثيرا عما كان عليه الحال في التسعينات من القرن الماضي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024