السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 12:01 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد الأمين العام للحزب الديمقراطي الناصري أن التحالف السياسي الذي تم الإعلان عنه مؤخراً بين المؤتمر الشعبي العام وأحزاب المعارضة في اليمن لم يكن فرزاً سياسياً وإنما تحالف من اجل اليمن ويقوم على الثوابت الوطنية ..مؤكداً انه جاء من رؤى وتصورات وحوارات واسعة وشفافة بين أحزاب هذا التحالف حول قضايا أساسية ورئيسية ومفصلية تهم حاضر الشعب اليمني ومستقبله.
المؤتمرنت -
أمين عام الناصري:المشترك يمارس ابتزاز على السلطة
أكد الأمين العام للحزب الديمقراطي الناصري أن التحالف السياسي الذي تم الإعلان عنه مؤخراً بين المؤتمر الشعبي العام وأحزاب المعارضة في اليمن لم يكن فرزاً سياسياً وإنما تحالف من اجل اليمن ويقوم على الثوابت الوطنية ..مؤكداً انه جاء من رؤى وتصورات وحوارات واسعة وشفافة بين أحزاب هذا التحالف حول قضايا أساسية ورئيسية ومفصلية تهم حاضر الشعب اليمني ومستقبله.
وقال شائف عزي الزغير:إن هدف التحالف هو بناء الإنسان وركز على قضايا تهم الوطن كله لم يأخذ أي حزب لنفسه شيئاً في الوصول إلى هذا الإطار.. مما يسعى إليه الآخرون في الساحة السياسية.
وأضاف: ليس فرزاً سياسياً..ولسنا مع أي فرزسياسي لأننا نقبل بالجميع ولسنا أحزابا شمولية ممن يقول نحن ومن بعدنا الطوفان..ولكن نحن نقول أن الجميع شركاء في هذا الوطن.. والمسؤولية على بنائه هي مسؤوليتنا جميعاً.
وتمنى ان يفهم السياسيون الذين يتجزءون العمل السياسي ان التحالفات لاتلغي الأحزاب والرؤى والقناعات لا ينبغي ان تلغي الآخر

ودعا الأمين العام الناصري المعارضة اليمنية الترفع عن الصغائر وتتعامل مع قضايا وهموم وطن وليس هموم قياداتها..واصفاً تعامل بعض أحزاب المعارضة في اليمن مع السلطة بالأسلوب الابتزازي..مؤكداً أن النظام السياسي الديمقراطي يتكون من سلطة ومعارضة ،وقال:وليس أن تكون في المعارضة وتسعى إلى ممارسة السلطة بوسائل غير ديمقراطية عبر الاحتواء للسلطة..هذا أيضا أمر مرفوض.

وأضاف:أن المعارضة )المشترك)تمارس السلطة وتبتز السلطة وتريد تقاسماً انتخابياً ولا تريد انتخابات صحيحة،وتريد ضمانات للنتائج الانتخابية قبل حدوثها.. هذا ليس عملاً ديمقراطياً سواء أكان من السلطة أم المعارضة..مؤكداً انه من مهمة أي معارضة تناول قضايا المجتمع وقضايا السلم الأهلي والوحدة الوطنية وتماسك النسيج الاجتماعي بدلاً من تناولها لقضايا شخصية أو حزبية ضيقة.

وعبر عن أسفه من الطرح السياسي غير المفهوم للمعارضة..مشيراً إلى اثارة النعرات القروية والمناطقية والطائفية والمذهبية ودعوات التفرقة ممن يدعون الأممية أو القومية أو يدعون الاسلاموية هم من يفرق بين أبناء الشعب الواحد، وقال:من يدعو إلى استمرار الحرب في صعدة ولا يريد وقف نزيف الدم اليمني ويرفض قرار وقفها كأنه يريد أن تبقى للمتاجرة بدماء اليمنيين.وكذا من يريد عبر مطالب مناطقية إعادة الوطن إلى ما قبل 22 مايو..فكلا الأسلوبين مرفوضين ولن يكونا..متسائلاً:أليس هناك حقوق وواجبات لهذا الوطن وعلى كل أبنائه، وبأية لغة سياسية نتفاهم أذا لم نتفق على ثوابت نتحاور على أساسها..؟!.

وحذر ممن يسخرون بأحزاب المجلس الوطني للمعارض بكشف الأوراق التاريخية لكل حزب،وقال: الأحزاب التي كانت في المجلس الوطني للمعارضة وتحالفت مع المؤتمر الشعبي العام هي أحزاب كانت موجودة قبل كل الأحزاب،ونحن لا نريد كشف الوثائق والأوراق لان الكثيرين ممن يحاولون الانتقاص منا سوف يتعرون ونحن لانريد ان نعري أحداً.

وحول عدم تشكيل لجنة الانتخابات حتى الآن ولم يتبقى الوقت الكافي للإعداد والتحضير،قال:أظن ما يتم الآن في هذا الموضوع هو كما يقال كسر عظم لذا علينا أن نسارع في تشكيل اللجنة العليا للانتخابات سواءً بإقرار التعديلات على قانون الانتخابات أو بدون ذلك لكي تجري الانتخابات النيابية في موعدها..
وقال في حوار مع اسبوعية 26 سبتمبر: أتمنى من القيادات السياسية والحزبية التي تحاول الحصول على مكاسب شخصية أو حزبية أن تراجع حساباتها، وما يجري من تسويف ومماطلة على حساب العملية الديمقراطية بكل تأكيد ليس من اجل الشعب بل من اجل مصالح أشخاص قد لا نعرف ما هي..لكن ما يهمنا الآن هو التسريع بتشكيل لجنة الانتخابات بأية صورة من الصور والبدء بالتحضير للعملية الانتخابية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024