الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 10:36 م - آخر تحديث: 10:33 م (33: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
مقتل أحد زعماء الصحوة و15 آخرين بتفجير انتحاري ببغداد
قي 15 شخصا مصرعهم وجرح ثلاثون آخرون بينهم سبعة من عناصر مجالس الصحوة المدعومة من الولايات المتحدة جراء تفجير انتحاري بالعاصمة العراقية بغداد، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية.

وقالت الشرطة إن مهاجما انتحاريا بدراجة نارية هاجم نقطة تفتيش يحرسها أفراد مجالس الصحوة المناهضة لتنظيم القاعدة في بغداد مساء الأحد.

وأوضحت أن فاروق أبو عمر العبيدي أحد زعماء مجالس الصحوة بالمنطقة كان من بين القتلى، في الهجوم الذي وقع في حي الأعظمية شمالي العاصمة.

ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤولين عراقيين أن امرأة ترتدي حزاما ناسفا هاجمت العبيدي فقتلته وستة من حراسه الشخصيين خلال لقائه مجموعة من الناس. وقالت المصادر إن التفجير وقع قرب مسجد أبي حنيفة بالأعظمية حيث توجد حراسات أمنية مشددة.

وبالمقابل نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن شهود عيان قولهم إن رجلا يرتدي برقع امرأة أخفى تحت عباءته حزاما ناسفا هو الذي نفذ الهجوم.

وقال أحمد أبو عدي قريب العبيدي لوكالة رويترز عبر الهاتف "حملت ابن أخي بين ذراعي إلى المستشفى كان حيا إلى أن وصلنا المستشفى ولطخت دماؤه ملابسي". وأضاف "نقلت عشرة مصابين إلى المستشفى بسيارتي".

وأضاف "حدث ما كنا نخشاه لأن هذه المنطقة كانت معقلا للقاعدة في الأعظمية قتلناهم، اعتقلناهم، دمرناهم، وتوقعنا أنهم سيسعون للثأر".

وكانت الأعظمية معقلا للمسلحين المناوئين للجيش الأميركي، وشهدت سابقا حوادث قتالية قبل أن تبني القوات الأميركية حائطا إسمنتيا حولها وتظهر مجالس الصحوة.

وتدفع القوات الأميركية رواتب هؤلاء الحراس الذي يطلق عليهم اسم "أبناء العراق" لحماية الأحياء بالمناطق التي تحول فيها زعماء العشائر المحليون ضد القاعدة. ويهاجم مسلحون باستمرار نقاط التفتيش التي يحرسها هؤلاء الحراس.

وكان قد قتل نحو ثلاثين شخصا وجرح أكثر من 126 آخرين خلال الأيام الثلاثة الماضية، وأغلب القتلى من الزوار الشيعة الذي قصدوا مدينة كربلاء في ذكرى ميلاد الإمام المهدي.

وتقول القوات الأميركية والعراقية إن القاعدة مازالت قادرة على تنفيذ
تفجيرات باستخدام سيارات ملغومة وهجمات انتحارية، رغم انخفاض وتيرة أعمال العنف بالعراق الى حد كبير خلال العام الماضي حسب تلك القوات.

المصدر: وكالات










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025