الخميس, 13-نوفمبر-2025 الساعة: 11:36 ص - آخر تحديث: 01:13 ص (13: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - أوصت الندوة الوطنية التي نظمها الاتحاد العام لشباب اليمن ومجلس شورى الشباب بتأمين دعم مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الشبابية بشكل خاص لعملية حل المشاكل العالقة في المجتمع وتوفير السالم والاستقرار للشباب اليمني ، وإنهاء البطالة التي لا تزال منتشرة في أوساط الشباب.
المؤتمرنت -
ندوة تدعو إلى نبذ الإرهاب واستئصال أسبابه
أوصت الندوة الوطنية التي نظمها الاتحاد العام لشباب اليمن ومجلس شورى الشباب بتأمين دعم مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الشبابية بشكل خاص لعملية حل المشاكل العالقة في المجتمع وتوفير السالم والاستقرار للشباب اليمني ، وإنهاء البطالة التي لا تزال منتشرة في أوساط الشباب.

ويرى المشاركون أن الدين الإسلامي جاء للحفاظ على النفس والحياة وبالإضافة لتحريم قتل الأبرياء فإن الإسلام يحرم ترويع الآمنين والتفجيرات التي تستهدف المدنيين باعتبارها من الجرائم المخالفة للشرع والقانون.

ويعتبر الشباب خطف المدنيين والأبرياء مسلمين وغير مسلمين نوعا من الحرابة لا تسمح به الشريعة الإسلامية فلا يجوز احتجاز المدنيين كرهائن، كما أن القتل في العمليات التفجيرية يعتبر قتلا بالغيلة، وهي التي لا يملك فيها المقتول طلب الغوث، وهذا النوع يعاقب بحد الحرابة.

ويؤكد الشباب من ناحية أخرى على أن الأجانب الذين حصلوا على عهد أمان في بلادنا كبلد إسلامية مؤمنين ولا يجوز نقض عهد الأمان ويوصي المشاركون الجانب الحكومي بمعالجة الأعمال الإرهابية من خلال استئصال الأسباب التي أدت إليها.

ويدعو المشاركون الأحزاب المعارضة إلى استخدام أسلوب الحكمة والمجادلة بالتي هي أحسن وأن يتقوا الله في الأموال والدماء ويوصي المشاركون أجهزة الإعلام بالتعاون مع العلماء والمفكرين لإزالة التشويه والتجني على المسلمين، داعين في الوقت نفسه كل المجتمع للدفاع عن الإسلام وشرح تعاليمه.

ويعتبر المشاركون التربية مدخلا حقيقيا لعلاج ظاهرتي التطرف والإرهاب والوقاية منهما مؤكدا أن لا صلة بين الدين والإرهاب باعتبار أن الإرهاب لا دين له ، مؤكدين الاهتمام بمبادئ الحرية والتعبير عن الرأي واحترام الرأي الآخر وتوفير فرص العمل المناسبة للشباب وفق مبدأ تكافؤ الفرص والعدالة.

وأوصت الندوة بتفعيل دور الإعلام وكذلك تأهيل الإعلاميين في كيفية التعامل مع الحوادث الإرهابية وأخبارها بمهنية عالية تقوم على التحليل والتفسير.

ودعا المشاركون إلى تبني البرامج التي تعنى بنبذ هاتين الظاهرتين والعمل على إضعاف برامج العنف الاجتماعية، ويدعو المشاركون الحكومة إلى وضع إستراتيجية وبرامج لمواجهة ظاهرتني الإرهاب والتطرف التي أصبحت تهدد المجتمع اليمني وتشجيع التعاون مع القوى الوطنية للإسهام في إرساء مفاهيم الولاء الوطني وتعزيز الانتماء وترسيخ دعائم الديمقراطية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025