الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 02:18 ص - آخر تحديث: 01:05 ص (05: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
مقتل 43 بتفجير استهدف مدرسة لتدريب قوات الأمن شرق الجزائر
أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية عن مقتل 43 شخصاً وإصابة 38 آخرين، إثر هجوم استهدف مدرسة لتدريب قوات الأمن، الثلاثاء 19-8-2008.

وذكر البيان الذي نقلته وكالة الأنباء الجزائرية أن "الهجوم الإرهابي" استهدف مدرسة لتدريب قوات الأمن في بلدة تقع على بعد 55 كيلومترا شرقي الجزائر العاصمة.

وكانت تقارير سابقة تحدثت عن قيام انتحاري، باقتحام بوابة مدرسة كان مرشحون لتدريب الدرك ينتظرون داخلها، بسيارة محمّلة بالمتفجرات، في مدينة يسر بمنطقة القبائل (60 كلم شرق العاصمة الجزائر).


وأغلقت مصالح الأمن الطريق الوطني رقم 12 الرابط بين العاصمة وتيزي وزو بعيد التفجير بدقائق حتى تسمح لسيارات الإسعاف بنقل القتلى والجرحى إلى المستشفيات.

وقال شاهد عيان كان في حافلة نقل تربط وهران بتيزي وزو، "عندما سمعنا الانفجار هرب كل المسافرين من الحافلة، ووجدتني أسير فوق الجثث". فيما اعتبر المحلل السياسي عبد العالي رزاقي، متحدثاً لـ"العربية.نت"، أن "استهداف مدرسة تخرج كبار الإطارات العسكرية في المؤسسة العسكرية له دلالات كثيرة، لكن يبقى أن الجماعات الإرهابية التي تعاني من الحصار الأمني واللوجستي، تبحث عن صدى إعلامي دولي في ظل الضربات التي تلقاها التنظيم مؤخرا عندما فقد 12 من قياداته في جبال منطقة القبائل".


كمين لإسلاميين

ويأتي التفجير بعد مقتل 11 عنصراً من قوات الأمن الجزائرية، بينهم 8 شرطيين و3 عسكريين، مع مدنيين آخرين، نتيجة كمين نصبته مجموعة إسلامية مسلحة الأحد في سكيكدة شرقاً.

وقالت صحيفتا "لوكوتيديان دوران" و"ليبرتيه" و"لكسبرسيون" الجزائريتان إن الهجوم, وهو من اعنف الاعتداءات خلال الاسابيع الماضية, اوقع ايضا حوالي 10 جرحى في صفوف قوات الامن.

واضافت ان 4 اسلاميين قتلوا في الاشتباك وان بين الضحايا ضابط في الجيش برتبة رائد يدعى محمد رحموني (47 سنة).

وكانت قوات الامن تقوم بدورية في قافلة من ثلاث آليات في منطقة واد زقار الجبلية قرب سكيكدة (350 كلم شرق الجزائر العاصمة).

وانفجرت عبوة ناسفة لدى مرور القافلة وتلاها اشتباك عنيف بين قوات الامن والاسلاميين وفجرت عبوة ثانية لدى وصول التعزيزات العسكرية الاولى لمساعدة قوات الشرطة القضائية التي كانت في القافلة.

وافادت "لكسبرسيون" ان الشرطيين قتلوا ونهبت اسلحتهم وبزاتهم. وقتل القائد العسكري في المنطقة العقيد عبد القادر يمني الخميس في كمين في نفس المنطقة.

وذكرت الصحف ان اسلاميين مسلحين كانت قوات الامن تطاردهم في منطقة القبائل يحاولون فتح ثغرة والانتشار في ولاية سكيكدة المجاورة.

*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025